الصفحه ٢٠١ :
التصانيف الكثيرة التي
قال عنها منتجب الدين في فهرسته : «حضرت مجلس درسه سنين وسمعت أكثر هذه الكتب
الصفحه ٢١٦ : (٣).
كان ابن فهد من أكابر المدرّسين في المدرسة
العلمية في الحلّة ، إلاّ أنّه هاجر في طلب العلم ولقا
الصفحه ٢٦٠ : ء المعجمة وسكون
الباء الموحدة.
جاء في (الخَبْريّ) من الأنساب
لأبي سعد السمعاني ، ونقله عنه ابن الأثير في
الصفحه ٢٦٤ : يسمّيه أكثر القدماء
كان يقدّر بـ : (عشر) أوراق في العصور المتقدّمة.
جاء في ترجمة أبي محمّد يحيى بن
الصفحه ٢٩٧ : ».
أقول
: كلاب إذا سُمّى به فهو اسم عَلَم بعينه
غير ملحوظ فيه كونه جمع كلب في الأصل ، أو قل : تنوسي فيه
الصفحه ٣٠٧ :
وقد ساق ابن حزم نسب نهد هكذا : «نهد بن
زيد بن ليث بن سود بن أسلُمَ بن الحافي بن قضاعة» ، وذكر
الصفحه ٤١٨ : بالنهروان ، وفيها كان
معقل بن قيس على ميسرته في رواية(٢).
خروج هلال بن علقمة
التيمي :
بعد معركة النهروان
الصفحه ٤٧٩ : صلّى الله
عليه وآله أخو رسول الله(١)
، وابن عمه ، وزوج ابنته سيّدة نساء أهل الجنة ، وأبو سبطيه ، وقاتل
الصفحه ٤٠ : ابن زهرة إلى جانب الشريف المرتضى في قوله : «السيّدين» ، ٢/٥٧ ـ ٥٨
، ٩٠ ـ ٩١ ، ٢٣٩ ، ٤١٦ ـ ٤١٧ ، ٣/٩٧
الصفحه ١٥٩ : رويناه عن
عليّ عليهالسلام
في خطبته الزوراء ، قال : وما أدراك ما الزوراء؟ أرض ذات أثل ، يشتدّ فيها
الصفحه ١٦٠ :
الظروف الموضوعية الحاكمة
وروح السياسة في وقتهم ، كما يقول مؤرّخ الحلّة المتتبّع الشيخ يوسف كركوش
الصفحه ١٦١ :
أشكال المشاركة في أُمورها
العامّة ، وإنّما اتّسمت مواقفهم بالحكمة وبعد النظر ، ولهذا تجدهم قد
الصفحه ٣٣٩ :
وقال الشارح : «ويُروى أنّ هذه القطعة
لعليّ بن محمّد صاحب البصرة» وقال المحقّقون سلّمهم الله تعالى في
الصفحه ٤٣٨ :
الخلاف وخرج من وجهه معارضاً يريد خراسان»(٢).
بل ويذكر ابن النجّار في تاريخه نصّاً
يوضّح فيه علاقة يقطين
الصفحه ٦٨ : بـ : (برقوق) لجحوظ عينيه(٢) ، وكان في أوّل عهده عبداً خاصّاً أتابكاً للملك الصالح
الحاجي ابن الأشرف بن شعبان