الصفحه ٤٠٩ :
المصادر
١ ـ أسنى المطالب في مناقب الأسد الغالب :
لشمس الدين ابن الجزري ، بلا ، بلا
الصفحه ٤٨٨ :
: للسيّد أحمد الحسيني المعاصر ، نشر : مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي ،
قم.
١٥ ـ تفسير ابن أبي حاتم
الصفحه ٤٥ :
الطوسي في تاريخ
١٨ جمادى الآخرة سنة (٦٢٩ هـ)(١)(٢) ، فإنّ هذه الإجازة جاءت مخطوطة في أوّل الجز
الصفحه ٢٢١ :
ابن النعمان (ت ٤١٣ هـ)
يدرِّس في بيته ، وكذلك الشيخ الطوسي محمّد بن الحسن (ت ٤٦٠ هـ) قد اتّخذ من
الصفحه ٢٧٨ : الحارث ابن كعب» ، وقال المحقّقون في الهامش : «بنو
عُقيل ـ بضمّ العَين ـ : بَطنٌ من بني أسد بن خزيمة من
الصفحه ٣٢ :
مقايسة هذين
الكتابين مع غنية
النزوع ولو بشكل إجمالي
يبيّن لنا مدى تأثّر ابن زهرة في تصنيفه للغنية
الصفحه ٢٢٢ :
الذي قال عنه ابن شدقم واسمه مرقوم في حائر
الحسين عليهالسلام
ومساجد الحلّة ..»(١).
٤ ـ المدارس
الصفحه ٣٢٦ : الناسخين لهذا الكتاب ، ومنهم ابن كوجك ؛ إذ يقول : وتركت إعراب
الأسماء كما تركها ، فلا يطعن عليّ في إسقاط
الصفحه ١٤ : بغداد أيضاً. (انظر البداية
والنهاية : ١٢/١١٩ ، المنتظم ١٦/٨) وقد ذكر ابن الاثير هذه الواقعة في كتابه
الصفحه ٣٤ : فوق
الثياب ... وهو ظاهر المفيد ... وقطع به الشيخ في شرح كلامه من التهذيب ، وقال أبو
الصلاح وابن زهرة
الصفحه ٧٩ : بالعراق ..»(١).
وجاء في مجلّة المجمع العلمي
العراقي : «كان الجاوانيّون ـ قبل نزوحهم إلى الحلّة
ـ يسكنون
الصفحه ١٦٨ : التي نهبت
من بغداد والشام والجزيرة ، اجتمع فيها نحو أربعمائة ألف مجلّد ، وقرّر منجّمين لرصد
الكواكب
الصفحه ٢١٢ : .
ولعلّ أوّل المهاجرين منها من العلماء والفقهاء
الكبار هو فخر المحقّقين محمّد أبو طالب ابن العلاّمة الحلّي
الصفحه ٢٦٢ : (٥٦٢ هـ) ، وحدّدَها
ابن خلّكان بالشهر واليوم ، فقال : «في ليلة غرّة شهر ربيع الأوّل».
* وفي صفحة ٣٣
الصفحه ٤٢ :
والباحثين(١).
إنّ نسخة غنية
النزوع الموجودة في مكتبة مجلس الشورى كانت في متناول يد الخواجة نصير الدين