الصفحه ٤٨٤ :
__________________
(١) قال ابن الأثير
في النهاية ٥ / ٢٩ ، النحلة : العطية والهبة ابتداءً من غير عوض ولا استحقاق.
(٢) صحيح
الصفحه ١٩٠ : المحقّق جعفر بن الحسن بن سعيد ، وعن السيّد ابن طاووس(٢).
وذكر له السيّد حسن الصدر في التكملة كتاب
الصفحه ٢٠٠ : ء الظاهر والباطن ، وأعظم فضلاء البارز والكامن ، ذكره ابن جمهور
الأحسائي فقال : الفقيه العارف المشهور بعنوان
الصفحه ٢٠٢ : المؤرّخ الشهير ابن الفوطي كما ذكر ذلك
في معجم
الأُدباء.
سافر المترجم له إلى بلاد فارس ، وتزوّج
امرأة
الصفحه ٣٢٠ :
الطّرقات».
وتحديد المعنى المطابقي لكلمة المال وما
قيل في تشخيص مدلولها المختار من بين الأقوال
الصفحه ٣٦١ :
ابن
عطية الكلبي اليربوعي ...
ولا
يَصِحّ ذلك مع اتّصاله بما بعده إذ هو
في
حكم المضاف من عدم
الصفحه ١٨ :
نسمّيها بمدرسة الشيخ الطوسي الجديدة ـ صارت سبباً في إحياء مدرسة الشيخ الطوسي
وبسط نفوذها وإلقاء ظلالها على
الصفحه ٧٦ : بن عليّ
بن مزيد الأسدي سنة (٤٩٥ هـ).
يقول ابن الأثير في الكامل ضمن حوادث سنة
(٤٩٥ هـ) : «وفيها بنى
الصفحه ١٥٣ : ضيقاً. فقد عدّ الشيخ الطوسي ، وابن زهرة
أقسام العبادات خمسة(٢)
، وأمّا سلاّر فقد عدّها في مراسمه ستّة
الصفحه ٢٤٦ :
١٨ ـ تحفة العالم في شرح خطبة المعالم
: بحر العلوم ـ جعفر (ت ١٣٧٧ هـ) ، طبعة الصادق ـ طهران ، (بلا
الصفحه ٢٥٨ : ابن الإمام الحسن السبط] من كبار العلماء في فنون كثيرة ، يقال إنّه كان
أيام اختفائه بالبصرة قد اختفى
الصفحه ٢٦٧ : (الجنّ) ؛ فإنّه
بتشديد الياء. وقد وهِم (المعلّق) على كتاب إرشاد الأريب
المطبوع باسم معجم
الأُدباء في
الصفحه ٢٦٩ : المتقدّمين ، و (صُوَرِ) الحجاج
لديهم ممّا لا يعدم فيه الباحث الفائدة.
قال ابن حزم (ت ٤٥٦ هـ) في جمهرة أنساب
الصفحه ٢٨٩ : ـ ولكنّه لم ينسب إلى أسد بن ربيعة أحداً وتعقّبه ابن الأثير في اللباب
بقوله : «قُلت : ولم يذكر أبو سعد
الصفحه ٤١٩ :
سامة ، فاستمع لهم.
ثمّ لا نقف له على خبر إلاّ يوم الجمل إذ كان من وجوه جيش أصحابه ، وكان فيه على