الصفحه ٣٩١ :
الله ابن الأهيم ضعّفه أبو داود»(١).
أمّا خاقان ، فقد ذكره ابن أبي حاتم
الرازي ولم يطعن فيه ، ويقوّي
الصفحه ٤٢٠ : كلّ رجل
من هؤلاء الذين بعثتهم في طلبهم عشرة من المسلمين ، فإذا لحقوهم استأصلوا شأفتهم ،
وقطعوا دابرهم
الصفحه ٤٣٤ : أعلام كان
لكلّ منهم إسهامه في الحقل الذي شغله لاسيّما في المجال السياسي ، والإداري ، والفكري.
لقد شغلت
الصفحه ١٢٠ : المحقّق
الحلّي قد ضمّت عدداً من الفقهاء والأُصوليّين .. يقول ابن داود في ترجمته : «وله تلاميذ
فقهاء فضلا
الصفحه ١٩٨ : :
قال الحرّ العاملي : «كان فاضلاً فقيهاً
جليلاً ، قرأ على الشيخ فخر الدين محمّد ابن الحسن بن يوسف بن
الصفحه ٤٢٩ :
المصادر
١ ـ الأخبار الطوال :
ابن قتيبة الدينوري (ت٢٨٢ هـ) ، مصوّر على قرص أصدرته مكتبة آل البيت
الصفحه ٤٣٠ : الفكر ، قم
١٤١٠هـ.
١٣ ـ تاريخ مدينة دمشق :
ابن عساكر (ت ٥٧١هـ) ، تحقيق علي شيري ، دار الفكر ، بيروت
الصفحه ٥٣ : الحسيني ، قم ، ١٤٠١ هـ.
ق.
٣١ ـ السرائر الحاوي
لتحرير الفتاوي : ابن إدريس ، محمّد بن منصور بن أحمد
الصفحه ١٠٤ : المترجمين لسيرة ابن إدريس على تتلمذ
بعض الفضلاء عليه ، وهم على قلّة عددهم قد واصلوا طريق أُستاذهم في التحقيق
الصفحه ٣٩ :
ابن زهرة التي
واجه بها الجوّ السائد في الأوساط العلمية من تأثّرها بآراء الشيخ الطوسي ـ كما في
الصفحه ٤٦ : «نسيب وأفضل خراسان» التي ذكرها ابن بدران في جلالة
شأن نصير الدين الطوسي ، كما أنّه هناك خطأ في ذكر تاريخ
الصفحه ٦٢ :
ينقصنا (١).
ويذهب آل صفا إلى
أبعد من ذلك في تحرّياته ويقول : بأنّ أراء الباحثين متباينة في هذا
الصفحه ٢٣٩ : ، ففي كتاب الدرر الكامنة
يقول ابن حجر العسقلاني في ترجمة العلاّمة الحلّي : «وكان صاحب أموال وغلمان وحفدة
الصفحه ١٧ : من قرن حتّى واجهت في أواخر القرن السادس انتقاداً شديداً من
قبل محمّد بن منصور ابن إدريس الحلّي (ت ٥٩٨
الصفحه ٨٧ : البارزة التي خلفته في حوزته الفتية في النجف الأشرف ، برز على الساحة العلمية
والفكرية ابن إدريس الحلّي