الصفحه ٢٧٢ : : العقد الفريد».
أقول
: سمّى ابن عبد ربّه الأندلسيّ (ت ٣٢٦
هـ) كتابه المذكور باسم
العقد كما ذكر ذلك في
الصفحه ٤٧٠ : العالم السيّد هاشم ابن العريض الصادقي البحرانيّ
رحمهالله
، كان أوحد زمانه في العلوم ، وأحفظ أهل عصره
الصفحه ١٣٢ : يثبت صحّة ما يرتأيه في المسألة على
هدي أصول المذهب»(١).
خامساً : ابن فهد الحلّي
، ودوره في حوزة
الصفحه ٢٦٨ : وزيراً ، بل كان
غير واحد من أجداده من الوزراء ؛ قال ابن خلّكان في ترجمته من وفيات الأعيان
ـ الترجمة ١٩٦
الصفحه ٢٧٤ :
البيت الثاني مَخْرَج جواب قائل ...».
__________________
(١) وممّا جاء في
المطبوع من كتاب (جمهرة ابن
الصفحه ٣٤٥ :
: عُنيْن ، وسلامان هو ابن ثعل بن عمرو بن الغوث.
وطيِّىءُ اسمه جُلهمة وليس جلهمة اسم
أبيه ، فما ورد في
الصفحه ٣٩٤ : إلاّ بحبّه ، يا حسّان قل فيه شيئاً ، فأنشأ حسّان
ابن ثابت يقول :
لا تقبل التوبة من تائب
الصفحه ٤٠٤ :
٢ ـ مرسلة قيس بن أبي
حازم :
أوردها ابن عساكر في موضعين في تاريخ
دمشق من طريق (عبد الملك بن عبد
الصفحه ٤٣٦ :
فيمن يولون ، ومن يكون وليّ الأمر من بعده إن قتل؟ فذهب يقطين هذا إلى مروان فوقف
بين يديه في صورة تاجر
الصفحه ٤٤٠ :
وكذلك ولده»(١)
، ويشير ابن النجّار إلى هذا المعنى المتقدّم في ترجمة ولده علي إذ يعتبره أحد
وجوه
الصفحه ٤٤٤ :
يحكون أنّ عليّاً
وعبيداً ابني يقطين ادخلا على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال قرّبوا منّي صاحب
الصفحه ٤٥٢ :
مجيداً. له كتاب بروايات كثير. ينظر ترجمته في : رجال النجاشي : ٥٣ ـ ٥٤ ، رجال
الطوسي : ١٨٣ ، رجال ابن داود
الصفحه ٥٥ :
٥٢ ـ معالم العلماء : ابن شهرآشوب الساروي ، محمّد بن عليّ ، تحقيق وتصحيح :
السيّد محمّد صادق آل
الصفحه ١١٨ :
بمجد الدين ؛ في رياض العلماء
: «كان من سادة العلماء وقادة الفقهاء ، يروي عنه المحقّق»(١)
ونصّ
الصفحه ١٢٣ :
تتلمذ عليه أو ممّن استجازه
فأجازه ممّا لا يسعنا استيعابهم في هذا المختصر(١).
* وفاة المحقّق