الصفحه ٣٩٦ : أبيه عن جدّه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : عليٌّ سيّد
العرب».
رواية أبي الحمرا
الصفحه ٥٠٠ : الشريعة السمحاء التي أسّسها الرسول الأعظم (صلى الله
عليه وآله) وكيفية بناء وتكوين الجامعة الإسلامية ، حيث
الصفحه ٣٨٦ :
عن الحكم بن مسكين
الثقفي (حسن الحديث) ، عن أبي الجارود (وثّقه السيّد الخوئي) وهشام أبي ساسان
الصفحه ٤٣٧ : إدارية(١)
، بل الأكثر من هذا وذاك كان رسول المنصور إلى أبي مسلم الخراساني عندما تأزّمت
الأمور بين الطرفين
الصفحه ٣٧١ : .
موارد الحديث :
أوّل ما يلفت النظر في هذا الحديث
الشريف أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كرّر ذكره في
الصفحه ٤٩٩ : ولاية عليّ للأمّة بعد الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) ، وهو من
الأحاديث التي طالما استدلّ به علما
الصفحه ٨ : بطونهنّ واستباحة حرم رسول الله (صلى الله عليه وآله) ،
وقتل أهل مكّة ورمي الكعبة بالمنجنيق ، وقتل الصحابة
الصفحه ٢٦٨ :
الإسناد الأوّل ، و (إلى)
أبي رياش ، وكلاهما كان يروي كتاب الحماسة
المذكور عن أبي المطرف. و (حا
الصفحه ٣٩٥ : »
، والطريق إليه ضعيف بموازينهم فقد روي من طريق عمر بن موسى الوجيهي عن أبي الزبير
(ثقة ت ١٢٨هـ) عن جابر
الصفحه ٥٠ : تقي ، طهران ، الطبعة الثانية ، ١٣٧٠ هـ. ش.
٣ ـ إشارة السبق إلى
معرفة الحقّ : أبو الحسن
الحلبي ، علي
الصفحه ٤٨٢ : الرجل : ناشدتك الله أيّها القاضي
هل من ارتضاه الله ورسوله لتبليغ سورة براءة أفضل أم من لم يرضه وردّه من
الصفحه ٢٦٩ : ؛ لأنّ رسول الله ـ صلّى اللهُ
عليه [وآله] وسلّم ـ أخبر أنّ بني العنبر من ولد إسماعيل بن إبراهيم ـ صلّى
الصفحه ٣٢٤ : .
* وفي ص٢٨٢ : «(ويُجاءُ) : يُضطرّ ، من
قولِك : أجَأْتُهُ إلى كذا ، أي : اضطررته».
قلت : ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٨٠ : ومن شاطره
الرأي إلى أنّه كان من (شُعراء الشيعة). وهذا ما ذكره المبرّد من شعره في رثاء
الإمام أمير
الصفحه ٤٤٠ : بن محمّد عليهالسلام ، ونمّ خبره إلى
المنصور والمهدي فصرف الله عنه كيدهما»(٣).
وعند تتبّعنا عن حياة