الصفحه ٣٥١ : الشَّوْكَةِ
تَكُونُ لَكُمْ (١)
أي غير الحرب ، فلمّا ظفر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم بأهل بدر ، قال
الصفحه ٣٩٠ : عليّ أن رسول الله صلّى الله عليه وآله ...» الحديث.
سند الحديث عن أنس بن
مالك :
روى حديثه من
الصفحه ٥٠٤ : (صلى الله عليه وآله)
، فكتب عن حياته الجهادية ومواقفه مع الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) وأمير
الصفحه ٣٩٨ :
ت١٢٧هـ) :
رواها القاضي المغربي في شرح الأخبار(٢)
، عن السدّي ، قال : «دخل عليّ صلوات الله عليه على رسول
الصفحه ٤٨٠ :
عنه منهزمين براية
رسول الله(١)
، ولم تنكس راية رسول الله صلّى الله عليه وآله في يد أحد غيرهما قط
الصفحه ٧ : لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
كلمات كتاب الله
العزيز الذي لا زالت آياته تطرق مسامعنا آنا
الصفحه ٤٨٤ : القاضي
في دعوى فاطمة عليها السلام عند أبي بكر نحلتها(١)
من رسول الله صلّى الله عليه وآله فطالبها بالشهود
الصفحه ٤٨٥ : يقهرهم ، ولا يقهرهم إلاّ السيف.
قال الرجل الكتابي الذي هداه الله إلى
الإسلام : قلتُ للقاضي بعد خروج
الصفحه ٤٤١ :
أقربه تألّفاً لقلوب
الناس وتقريباً للفرج»(١).
على أنّ ذلك لايدعونا إلى القول أنّه
كان من
الصفحه ٢٧١ :
ويروى أنّ رسول الله صلّى اللهُ عليه [وآله]
وسلّم قال يوماً لعائشة رحمها الله ، وقد كانت نذرت أن
الصفحه ٢٦٤ :
وهذا (الاستكثار) المفضي إلى الاستنكار
قد يزول إذا عرفت أنّ المجلّد أو الجلد أو المجلدة ، كما كان
الصفحه ٣٧٣ : ) ، أبو الطفيل عامر بن واثلة (توفّي بعد ١٠٠هـ) ،
أبو الحمراء خادم رسول الله (صلى الله عليه وآله)).
أمّا
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ إمّا كتاب الله سبحانه.
٢ ـ أو سنّة رسوله (صلى الله عليه وآله)
المتواترة المتّفق عليها.
٣ ـ أو
الصفحه ٤٠٧ :
أفضليّة نبيّنا محمّد
(صلى الله عليه وآله) على سائر الأنبياء لأنّه وصف بالسيادة على الناس أو على
الصفحه ٣٨٧ : (تابعي ثقة) عن الحسن بن عليّ رضي الله عنه قال : قال
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : يا أنس انطلق