الصفحه ١٣ : الشيخ المفيد والشريف المرتضى
وذلكم مثل أحمد بن عبد الواحد ابن عبدون (ت ٤٢٣ هـ) ، الشريف الحسن بن أحمد
الصفحه ٢٤ :
ويبدو أنّ كتابَي غنية النزوع وقبس
الأنوار في نصرة العترة الأخيار(١) ـ اللذين ذكرهما ابن شهرآشوب
الصفحه ١٠٠ : الشيخ ابن إدريس بالشيخ الطوسي
يقول الحرّ العاملي : «يروي عن خاله أبي عليّ الطوسي بواسطة وغير واسطة ، وعن
الصفحه ١١١ :
على التحقيق ، بل كلّهم
حاك»(١).
وإنّما نجد ابن إدريس يتّهم الشيخ الطوسي
نفسه بالتقليد «وإنّه
الصفحه ٣١٧ :
سعد ، فخذ من بني
عَمرو بن عبّاد (كذا والصواب
: عياذ) بن يشكر بن بكر ابن وائل.
فترى ابن حزم نسب
الصفحه ٣٢١ :
ربيعة بن سلمة بن
مازن بن ربيعة بن زبيد الأكبر ابن صعب بن سعد العَشِيْرَةِ بن مالك بن أُدد بن زيد
الصفحه ٣٢٨ :
بني سعد بن مالك بن
ثعلبة بن دودان بن أسد بن خُزيمة ، قال ابن حزم في الجمهرة
: «ومن بني سعد بن
الصفحه ٤٢٩ :
المصادر
١ ـ الأخبار الطوال :
ابن قتيبة الدينوري (ت٢٨٢ هـ) ، مصوّر على قرص أصدرته مكتبة آل البيت
الصفحه ٤٣٠ : الفكر ، قم
١٤١٠هـ.
١٣ ـ تاريخ مدينة دمشق :
ابن عساكر (ت ٥٧١هـ) ، تحقيق علي شيري ، دار الفكر ، بيروت
الصفحه ٢٥ :
وقد قال ابن زهرة
في مقدّمة الكتاب : «فإنّي لمّا رأيت كتب أصحابنا ـ رضي الله عنهم ـ في التكليف
الصفحه ٢٩ :
طائفة من الشواهد العقلية والنقلية التي جاءت في الكتاب فإنّ طريقة ابن زهرة في
سائر فصول كتابه الثلاثة هي
الصفحه ٧٨ :
«على عظم الإستطاعة والقدرة»(١).
كما أن الرَّحَّالة المشهور (ابن بطّوطة)
زار الحلّة سنة (٧٢٧ هـ
الصفحه ٨٠ :
وعبادة ، وعقيل ، بالإضافة
إلى حليفهم الرئيسي الكرد الجاوانيّون ، فنجد أنّ الرحّالة ابن بطّوطة في
الصفحه ٨١ :
ونصّ ابن الأثير «يفيد بأنّ منطقة الحلّة
وحتّى قبل تأسيس المدينة كانوا من الشيعة الإمامية
الصفحه ٨٨ :
ورغم اتّفاق كلمة العلماء المؤرّخين للمسيرة
العلمية على انتساب تأسيس حوزة الحلّة العلمية إلى ابن