الصفحه ٤٠٢ :
وهذا الحديث لا يصحّ لوجوه منها :
أ
ـ ضعف السند بأيّوب بن عتبة (ت١٦٠هـ)
فقد ضعّفه ابن معين وابن
الصفحه ٢٢ :
أمّا مصنّفاته
فإنّ ابن شهرآشوب الساروي (٤٨٩ ـ ٥٨٨ هـ) ـ الذي كان معاصراً لابن زهرة وتوفّي
بعده
الصفحه ٩٨ :
وجدنا فيه ظاهرة مشتركة
بينه وبين فقه ابن إدريس تميّزهما عن عصر التقليد المطلق للشيخ ، وهذه
الصفحه ٢٩١ :
الجواد ابن جعفر
الطّيار ابن أبي طالب أحد أرحاء آل أبي طالب الثلاثة (١)
:
[واحدتها :] بنو موسى
الصفحه ٤٣١ :
٢٥ ـ الطبقات الكبرى
: ابن سعد (ت ٢٣٠هـ) ، تقديم إحسان عبّاس ، دار صادر بيروت ١٩٩٧م.
٢٦ ـ العبر
الصفحه ٩٦ : (١).
ويعبّر عنه ابن إدريس في كتابه السرائر
بقوله : «سألني شيخنا محمود ابن عليّ ابن الحسين الحمصي المتكلّم
الصفحه ٤٤٢ : وعبيد ،
وكانت وفاته سنة (١٨٦هـ) حسبما ذكره ابن تغري بردي بقوله : «وفيها توفّي الأمير
يقطين بن موسى أحد
الصفحه ٢٠ :
ـ في شمال سوريا ـ
لقد ولد ابن زهرة في حلب ونشأ فيها إلى حين حلول أجله حيث توفّي فيها ودفن في
الصفحه ٩٠ : صاحب كتاب المناقب
والمتوفّى سنة (٥٨٨ هـ)(١).
وابن بطريق وإن لم يكن من أساتذة ابن إدريس
إلاّ أنّه كان
الصفحه ٩١ : مشايخ ابن إدريس ، بل وشيخ مشايخ ابن إدريس .. وابن إدريس كان قد قرأ كتاب النهاية
للشيخ الطوسي عنده. وعدّه
الصفحه ٩٢ : العريضي :
من أجلاّء عصره ، وأحد مشايخ ابن إدريس ويذكره
ابن إدرس في خاتمة رسالته الفقهية المضايقة
.. ومن
الصفحه ١٦٤ : بتأثير ابن المطهّر المعروف بالعلاّمة.
يقول الرحّالة ابن بطّوطة (ت ٧٧٩ هـ) في
رحلته المشهورة باسمه
الصفحه ١٩٩ : العاملي ، الفاضل العالم
الفقيه المجتهد الشاعر ، المعروف بـ: (ابن طي) .. وهو صاحب كتاب مسائل ابن طي
الصفحه ٢١٧ :
العلوم قال : «وقبر ابن
فهد ، بكربلاء ، معروف مشهور يزار ، وكان وسط بستان بجنب المكان المعروف
الصفحه ٣٠١ : السّويقي ابن عبد الله الصالح ابن موسى الجون ابن عبد
الله المحض ابن الحسن المثنّى ابن الإمام الحسن السبط