الصفحه ٢٣٧ : ، وسؤل المعتفّين ، وكنيف المستضعفين ، تشدّ إليهم رحال الآمال ، وتنفق عندهم
فضائل الرجال .. وأثرهم في
الصفحه ٢٤٠ : العلمي في القرن السادس الهجري ، على يد الشيخ ابن إدريس العلمي ، وإلى
حين أُفولها في أواخر القرن التاسع
الصفحه ٢٤٤ : )
: الجنّاتي ـ محمّد إبراهيم ، طبعة مؤسّسة كيهان ـ طهران ، الطبعة الأُولى (١٣٧٢
ش).
٣ ـ الاجتهاد والتجديد في
الصفحه ٢٦١ : ياقوت
الحمويّ في ترجمة أبي حكيم المذكور من كتابه إرشاد الأريب
المعروف بـ : معجم
الأدباء «١٢/٤٦» قال
الصفحه ٢٧٣ : مازن بن ذُهل بن شيبان».
مع أنّه قال في نسب بني مازن بن مالك بن
عمرو بن تميم (من مُضر ابن نزار
الصفحه ٢٨٦ : الجمع ، خَطّأَ أحد
أعاظم العلماء ـ ممّن لم نُدركهم ـ أحد المصنّفين في تاريخ الآداب العربية
في جمع شابّ
الصفحه ٣٠٣ : (١) ظُلْمُ
فاختلف من بالحضرة في إعراب رجل ، فمنهم
من نصبه وجعله اسم إنّ ، ومنهم من رفعه على أنّه
الصفحه ٣١٧ : الحسن بن الحسين بن
عطية العوفي في ص ٢٤٣ إلى بني يشكر بن عَدوان المضرية القيسية ، وهنا نسب جدّه
عطية
الصفحه ٣١٨ : الحارث وجشم وسعد وعدّي ، وكانت لهم
حاضنة اسمها عُكل ، فغلبت على اسمهم كما جاء في كتب الأنساب القديمة
الصفحه ٣١٩ :
جموع هذه الكلمة
بقوله : «هكذا في النسخ ، والذي في اللسان ضباعى وضباعي أي بالكسر والفتح».
* وفي
الصفحه ٣٢٨ :
بني سعد بن مالك بن
ثعلبة بن دودان بن أسد بن خُزيمة ، قال ابن حزم في الجمهرة
: «ومن بني سعد بن
الصفحه ٣٤٦ : إنّ الأصمعي
ادّعى في نسبه إلى باهلة ، فقال : هذا ما يمكن ، فقيل : ولِمَ؟ فقال : لأنّ الناس
إذا كانوا
الصفحه ٣٦٨ : عَمرو
في
البيت خرم ، أمّا على رواية (إذا كنت)
فلا
خرم فيه.
ونسبها
إلى الأحوص.
إلى
مساور.
ذوو
الصفحه ٣٧٥ : بن المنذر ـ وهو ثقة عند
الشيعة على التحقيق ـ كما في معاني
الأخبار(٢)
للشيخ الصدوق رحمهالله.
رواية
الصفحه ٣٧٧ : ،
وهو الحافظ الفزاري الثقة(١)
، فقد أوردها ابن عساكر في تاريخ
دمشق(٢)
قال : أخبرناه إسماعيل بن أبي صالح