الصفحه ٤٤٤ :
نشأ في مدينة الكوفة ، وينقل أنّه كان يبيع التوابل(٣)
، ويبدو أنّه كان يمارس هذه المهنة قبل أن يتولّى
الصفحه ٤٨١ :
قال الرجل : أليس الله أوجب في كلّ تشهد
أن يقول المصلّي : اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد ، فهل
الصفحه ٥٠٩ :
الكاظمية المقدّسة في المؤتمرين
السابقين على إقامة هذا النشاط الفكري ، حتّى تضاعفت
الصفحه ٧٣ :
باقر في تفصيله
لهذا التصنيف «وأظنّ ـ بحسب فهمي من سير الأحداث ـ أنّه [كانت] على يد الشهيد
الأوّل
الصفحه ٧٧ :
ويتوسّع الحموي في وصف الحلّة ، ومنطقة الجامعين
التي حوتها ، فيقول : «والحلّة ، علم لعدّة مواضع
الصفحه ٩١ :
(٦٠٠ هـ) بقليل(١).
٤ ـ الحسين بن رطبة السوراوي :
وهو من فقهاء الإمامية في القرن السادس
، وأحد
الصفحه ١٠٣ :
للعقل والاستدلال العقلي
أثر واضح في كلمات واستدلالات العلماء ، إلاّ اللّهمّ عند ابن أبي عقيل
الصفحه ١١١ : ليس سوى تلك الفروع الفقهية التي طرحها
المخالفون في كتبهم ..»(٢).
وكلام ابن إدريس بحقِّ الشيخ الطوسي
الصفحه ١١٨ :
بمجد الدين ؛ في رياض العلماء
: «كان من سادة العلماء وقادة الفقهاء ، يروي عنه المحقّق»(١)
ونصّ
الصفحه ١٢٣ :
تتلمذ عليه أو ممّن استجازه
فأجازه ممّا لا يسعنا استيعابهم في هذا المختصر(١).
* وفاة المحقّق
الصفحه ١٨٧ :
الجويني وعلماء بغداد
وأعيانها ، وحشد غفير من الناس ، وأخذوه إلى الكاظمية وحفروا له قبراً في جهة
الصفحه ١٨٩ : (٧٨٦
هـ) رائد الحركة الفقهية في الجبل ، «فكان الشهيد الأوّل امتداداً لمدرسة الحلّة وحركتها»(١).
وفيما
الصفحه ١٩٢ : وغيره من مشائخه.
وذكر الشيخ حسن بن الشهيد الثاني في إجازته
: إنّ عنده بخطّ الشيخ شمس الدين محمّد بن
الصفحه ٢٠٣ : العلاّمة رسالة في النية بالتماسه ، وأثنى عليه فيها ، فقال ما هذا لفظه
: يقول محمّد بن الحسن بن المطهّر
الصفحه ٢٣٦ : ، ممّا انعكس إيجابيّاً على أبنائها
ممّن تفرّغ لطلب العلم في حوزتها الدينية ، إذ كان أغلبهم ممّن ينتسب إلى