الصفحه ٢٨٩ : ـ ولكنّه لم ينسب إلى أسد بن ربيعة أحداً وتعقّبه ابن الأثير في اللباب
بقوله : «قُلت : ولم يذكر أبو سعد
الصفحه ٣٠٦ : تنوخ ، من القحطانية
، وهم من بطون قُضاعة خاصّة ، دون غيرها».
أقول
: ذكر ابن حزم في الجمهرة
ما هذا
الصفحه ٣١٣ : الشّارح : «(اللام) مُوطِّئةٌ
للقَسَم».
أقول
: اجتمع في البيت المذكور (القَسَمُ) وَ (الشَّرْطُ)
، ومعَ
الصفحه ٣١٦ : الخطأ في كلام الشارح أنّه نسب
هانىء بن مسعود إلى بني عبّاد (كذا والصواب
: عياذ) بن يشكر بن عدوان بن
الصفحه ٣٣٠ : :
على لاحب لا يُهتدى بمنارهِ
إذا سافه العَوْدُ النّباطيُّ جرجرا
فقد قالوا في
الصفحه ٣٤٤ : المعبَّر بضمّ الراء
المهملة ، وهذا على أحد وجهين في الإعراب ، ولكنّه وجه ضعيف ، والوجه الرّاجح هو
نصب
الصفحه ٣٤٥ :
: عُنيْن ، وسلامان هو ابن ثعل بن عمرو بن الغوث.
وطيِّىءُ اسمه جُلهمة وليس جلهمة اسم
أبيه ، فما ورد في
الصفحه ٣٦٧ :
في الوافي لأحمد بن ربيع
في
نهاية الإرَب
حتّى
أنّ ...
ليت
لنا من ماء زمزم شربة
مبرّدة باتت على
الصفحه ٣٧٠ :
تخريج حديث (عليٌّ
سيّد العرب)
قراءة في سند
الحديث ودلالته
د. علي
الصفحه ٣٩٤ : إلاّ بحبّه ، يا حسّان قل فيه شيئاً ، فأنشأ حسّان
ابن ثابت يقول :
لا تقبل التوبة من تائب
الصفحه ٤٠٣ : يسمع من عائشة(١)
، «وحكى ابن أبي خيثمة في تاريخه عن يحيى بن سعيد قال : مرسلات ابن أبي خالد ليست
بشي
الصفحه ٤٠٤ :
٢ ـ مرسلة قيس بن أبي
حازم :
أوردها ابن عساكر في موضعين في تاريخ
دمشق من طريق (عبد الملك بن عبد
الصفحه ٤٢٣ : نهى
الله عزَّ وجلَّ عنه ، ثمّ أتيت عليّاً تستفتيه في ذلك فأفتاك ، هل عندك رضىً؟
فقال : بلى ، وقد قال
الصفحه ٤٣٦ :
فيمن يولون ، ومن يكون وليّ الأمر من بعده إن قتل؟ فذهب يقطين هذا إلى مروان فوقف
بين يديه في صورة تاجر
الصفحه ٤٤٠ :
وكذلك ولده»(١)
، ويشير ابن النجّار إلى هذا المعنى المتقدّم في ترجمة ولده علي إذ يعتبره أحد
وجوه