الصفحه ١٩٤ :
٥ ـ الشيخ عليّ بن الحسين الشفيهني أو الشهفيني
:
ترجم له الحرّ العاملي في القسم الثاني من
كتابه
الصفحه ٢١١ :
أهل الحلّة فكانوا من
أجل ذلك في وجل مستمرٍّ يترقّبون الأخطار تأتيهم في كلّ لحظة .. لذا أخذت الروح
الصفحه ٢١٦ : ..»(١).
والشيخ المقداد السيوري أو الفاضل المقداد
هو صاحب المدرسة العلمية في النجف الأشرف ، والتي عرفت باسمه
الصفحه ٢١٨ :
الأحسائي بقي حيّاً مدّة بعد وفاة الأسدي الحلّي»(١).
المبحث السادس : طرق التعليم
وأماكنها في مدرسة الحلّة
الصفحه ٢٢٨ : الذي
ألّفه حمزة بن عبد العزيز الديلمي المعروف سلاّر (ت ٤٦٣ هـ) وكتاب المصادر في أُصول
الفقه للشيخ سديد
الصفحه ٢٣٨ :
أحد العلماء العرب الذين
لبّوا دعوة الطوسي فترك دمشق ومضى إلى مراغة عاملاً تحت لواء الطوسي في
الصفحه ٢٧٥ : الشّارح بقوله : (... كصاحب ، وصحبان ، وراع
، ورعيان). وهو كذلك في كتب اللّغة.
* وفي صفحة ٧٧ : «وقال
الصفحه ٢٨٧ : المتقدّمون في سياق رفع الأنساب ، كما يذكرون سائر
الأسماء المنتظمة في سياق (أعمدة البطون).
وإنّما ينسب بنوه
الصفحه ٢٩٤ : صحيح ؛ إذ ليس في
سياق نسبه من اسمه (كنانة) ، فهو الفجاءة بن يزيد بن زياد بن خنثر بن كابية بن
حُرقوص بن
الصفحه ٢٩٧ : ».
أقول
: كلاب إذا سُمّى به فهو اسم عَلَم بعينه
غير ملحوظ فيه كونه جمع كلب في الأصل ، أو قل : تنوسي فيه
الصفحه ٣٣٤ :
(عنَة) ، وقل مثل ذلك في (الرحمن) وتصغير حارث : حويرث ، وفي الترخيم : حُرَيْث ،
مثل زاهر أُزيهر زُهير
الصفحه ٣٧١ : .
موارد الحديث :
أوّل ما يلفت النظر في هذا الحديث
الشريف أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كرّر ذكره في
الصفحه ٤٤٨ :
لك ، فقال الرشيد
لبعض خاصّته : قد كثر عندي القول في عليّ بن يقطين ، والقرف له بخلافنا ، وميله
إلى
الصفحه ٤٨٥ : الرجل كيف توافقه في جميع ما قال وفيه إفساد
دينكم.
قال القاضي : لقد جاء بما لا يستطيع
أحدٌ ردّه إلاّ
الصفحه ٤٩٩ : (اعرف الحقّ تعرف أهله)
تناول فيه المؤلّف البحث عن حديث المنزلة بمختلف ما وردت فيه من الألفاظ الدالّة
على