الصفحه ٤٤٧ :
إلاّ أنّها كانت تسير
على درجة كبيرة من الحيطة والحذر ، بل ويشوبها في بعض الأحيان بعض التوتّر
الصفحه ٤٩٨ : على ثلاثة مباحث في
تحديد مفهوم التذكية ، وجود عموم أو إطلاق يُرجع إليه عند الشكّ في الشرطية ،
بيان
الصفحه ٧١ :
الغلمان إلى مثل
ما كان عليه من الشيوع في أيّام العباسيّين ، واتّهم عدد من المماليك أوّلهم
(بيبرس
الصفحه ٧٨ : الرحّالتين(٢).
ولا نريد أن نتوسّع كثيراً في نشأة المدينة
وأعمالها وقراها التابعة لها ، فالحلّة غنية عن
الصفحه ٨٥ :
الأعيان : «رأيتُ مدائحه
في أربع مجلّدات ، ورأيت سيرته من أجمل السير وأحسنها»(١).
وعن الدولة
الصفحه ١٠٨ :
على تصنيفه في غير ما
ثبت فيه الخلاف»(١).
ثانياً : وقيل عنه : «إنّه كان معرضاً عن
الأخبار
الصفحه ١٤٧ : .
«ومنهج المصنّف في هذا الكتاب هو : أنّه
يورد القاعدة أو الفائدة ثمّ يبيّن ما يندرج تحتها من فروع فقهية وما
الصفحه ١٦٦ : ، ومبادر بالدعوة
إليها»(١).
ومهما يكن من أمر في أسباب تشيّع سلطان المغول
خدابنده ، وما رافقها من أحداث
الصفحه ١٩٦ : ـ كما هو صحيح ـ فإنّه يعدّ ممّن هاجر إلى الحلّة في
منتصف القرن السابع ، وكان من جملة من تتلمذ على الشهيد
الصفحه ٢١٧ : بالمخيّم
، وعليه قبّة مبنية بالقاشاني ، وقد جدّد بناؤه في عصرنا وفتح بجنبه شارع باسمه ..
ويقال : إنّ صاحب
الصفحه ٢١٩ :
من فضلاء الحلّة وعلمائها
، وقد حضرها العالم الكبير نصير الدين الطوسي (ت ٦٧٢ هـ) في إحدى سفراته
الصفحه ٢٢٣ : أنّه «كانت له مدرسة
خاصّة تجاور مسكنه ، وبقي في الحلّة لغاية سنة (٥٩٨ هـ) وهي سنة وفاته ، ودفن في ضمن
الصفحه ٢٢٤ :
التدريس في المدرسة (الزينبية)
في الحلّة السيفية واجتمع حوله جمع غفير من الطلاّب ينهلون من ينابيع
الصفحه ٢٨٠ :
ذَكَرها المُبرّد في الكامل
والظاهر أنّ مثل هذه الأبيات كانت هي السّبب في اعتقاد الشيخ الوائليّ
الصفحه ٣٥٦ :
قد بلغا في المجد غايتاها
ومن طريف المنقول أنّ أبا حنيفة الفقيه
المشهور سُئل : إذا ضرب رجل