الصفحه ٩٨ :
وجدنا فيه ظاهرة مشتركة
بينه وبين فقه ابن إدريس تميّزهما عن عصر التقليد المطلق للشيخ ، وهذه
الصفحه ١٧٠ :
المؤلّفين ، وتلقّى دراسته
الأُولى في مسقط رأسه ، كما درس الحديث والأخبار على والده الذي كان من
الصفحه ٢٢٦ : المذهب الشيعي
وجعله المذهب الرسمي في جميع أنحاء مملكته .. فكان هذا أوّل ظهور رسمي للتشيّع في إيران
، وكان
الصفحه ٢٦٣ :
* وفي صفحة ٣٥ : «... في تحدّياتها
الاستمولوجيّة».
أقول
: ما معنى إقحام (الاستمولوجيّة) الكلمة
الصفحه ٢٦٦ :
في بعض أمثالهم : «في
كُلّ شجر نار ، واستّمجد المرخُ والعفار».
* وفي صفحة ٤١ نفسها ممّا اختاره
الصفحه ٣٠٠ : ءً (٢)
وليس بصواب ؛ لأنّها ممنوعة من الصرف للعلمية والتأنيث على معنى القبيلة وليس في
الوزن ضرورة لتنوينها
الصفحه ٣٢٩ :
في محاضرة خطيب حسيني
مشهور من أهل العراق ألقاها من إحدى القنوات الفضائية ـ على اصطلاح عصرنا ـ من
الصفحه ١٠ : (١)
السيّد محمّد العمادي الحائري
بسم الله الرحمن الرحيم
١ ـ شيخ الطائفة
الطوسي والتجديد في تدوين العلوم
الصفحه ١٥ :
خلّف العديد من
مصنّفاته التي دوّنها في شتّى مجالات علوم الدين والتي حملت أدبيّاتها الخاصّة بها
في
الصفحه ١٧ :
خبر الواحد ، فقد
استطاع أن يتّخذ طريقاً وسطاً بين التقييد بالنصّ والإجتهاد في الأوساط العلمية في
الصفحه ٢٤ :
ويبدو أنّ كتابَي غنية النزوع وقبس
الأنوار في نصرة العترة الأخيار(١) ـ اللذين ذكرهما ابن شهرآشوب
الصفحه ٣٣ :
هذا وقد افتتح أبو
الصلاح في كتابه تقريب
المعارف بمسائل وجوب
إعمال النظر أيضاً وجعل مسائل التوحيد
الصفحه ٤٨ :
وبما أنّ سالم بن
بدران من تلامذة ابن زهرة الحلبي ، فلابدّ أن نقول وبشهادة نفس الإجازة الواردة في
الصفحه ٧٢ :
وذلك بطبيعة الحال
يعطي التصوّر الصادق في متبنيات الشهيد الأوّل للتقريب بين المذاهب والوحدة
الصفحه ٨٦ :
المبحث الثاني : دور تلامذة
الشيخ الطوسي ومدرسة النجف وبغداد في إرساء الحركة العلمية في الحلّة