الصفحه ٦٥ :
الشيعة في مكّة
والطائف واليمن والعراق وبلاد فارس إلاّ أنّ عددهم في جبل عامل كان الأكثر ، وعلى
ما
الصفحه ١٠٩ :
وهو ما ادّعاه العلاّمة المامقاني في كتابه
الرجالي الكبير تنقيح
المقال ، «مستحضراً جملة من
الصفحه ١٤٠ :
الاستنباط ، كما لاحظ
وجود أسماء مشتركة ، يبقى اشتراكها عقبة في طريق الاستنباط ، ومن هنا بدأت
الصفحه ١٤١ : التي تخدم
المادّة الفقهية. وهذا ما نجده واضحاً في الآثار العلمية للخواجة نصير الدين الطوسي
، والعلاّمة
الصفحه ١٦٣ :
خدابنده (ت ٧١٦ هـ) ثمَّ
إعلانه التشيّع كمذهب رسمي للدولة المغولية ، وكان السبب الرئيسي في هذا
الصفحه ٢٢٢ :
الذي قال عنه ابن شدقم واسمه مرقوم في حائر
الحسين عليهالسلام
ومساجد الحلّة ..»(١).
٤ ـ المدارس
الصفحه ٢٥٩ : العرب العالية
في شيء ، ولست أنكر استعمال (الأنموذج) مع إجماع علماء اللغة أنّه معرّب وليس
بعربي النِجار
الصفحه ٢٩٠ :
من الناسخ. وقد لاحظت
مثل هذه الأخطاء في الكتاب المذكور فبادرت إلى التنبيه عليها وذكر وجه الصواب
الصفحه ٣٢٦ :
الموضع ، ويحسن بي
هنا أن أنقل كلام العلاّمة الأديب الشيخ عبد الستّار أحمد فرّاج المصحّح في مقدّمة
الصفحه ٥٠٥ : المنصور بالله مؤلّف كتاب الشافي الذي أخذ المصنّف رحمهالله
منه ترجمة الاطروش ، كما جاءت فيها ترجمة مختصرة
الصفحه ٥٠٨ : عليهالسلام ليرسم له ترجمةً مستقلَّة ملتزماً
فيها الاعتماد على أقدم المصادر المختصّة وأوثقها مقدّماً ما اتّفقت
الصفحه ١٤ :
مخالفة المناوؤين
له والظروف القاسية المحدقة به إلاّ أنّه سلك طريقه العلمي في التأليف والتدريس
الصفحه ٦٢ :
ينقصنا (١).
ويذهب آل صفا إلى
أبعد من ذلك في تحرّياته ويقول : بأنّ أراء الباحثين متباينة في هذا
الصفحه ٧٩ : بالعراق ..»(١).
وجاء في مجلّة المجمع العلمي
العراقي : «كان الجاوانيّون ـ قبل نزوحهم إلى الحلّة
ـ يسكنون
الصفحه ٨٣ :
ومنها مكتبة شاپور ببغداد
، والتجاء الشيخ الطوسي منها إلى النجف في (٤٤٨ هـ) ، تعاون المزيديّون