الصفحه ٣٣٣ : جاد ساد) ، وبناء على مفهوم المخالفة لا يتمّ ما ذُكر آنفاً
، اللهمّ إلاّ أن يُقال إنّه من باب الندرة
الصفحه ٣٧٦ : الشيخين في مواضع عدّة(١)
، ووافقه الذهبي فلا صحّة لما أورده الدارقطني من أنّ الحاكم ضعّفه(٢)
، وقد وردت
الصفحه ٢٩٢ : العربيّة الجِهْبِذ ـ
لا يفوته (اتّحادهما) في المعنى بخلاف (التبيُّن) الذي هو بمعنى (التثبُّت) وهو
معنىً
الصفحه ١٠٤ : جديدة وتوسّعت
مجالات الاجتهاد والاستدلال والأبحاث الفقهية ، بعد أن كان باب الاجتهاد مهدّداً بالغلق
الصفحه ١٦ :
علماء الإمامية ،
كما إنّه هو أوّل عالم إماميٍّ صنّف تفسيراً كاملاً(١) في القرآن وصنّف كتاباً
الصفحه ٣٥ :
__________________
الصلاح وابن زهرة
وكذا صاحب الجامع ... والفاضل في المختلف ...» ، ٣/٣٧٩ «وذهب
الصفحه ١٣ :
على هاتين
الشخصيّتين ـ المفيد والشريف المرتضى ـ بل قرأ على الكثير من المشايخ ـ بالأخصّ في
رواية
الصفحه ٢٠ :
ـ في شمال سوريا ـ
لقد ولد ابن زهرة في حلب ونشأ فيها إلى حين حلول أجله حيث توفّي فيها ودفن في
الصفحه ١٤٥ :
معرفته من أقوال غير الشيعة
في المسائل الخلافية ، وأدلّة تلك الأقوال ، وطريقة المناقشة للأقوال
الصفحه ٢٢١ :
ابن النعمان (ت ٤١٣ هـ)
يدرِّس في بيته ، وكذلك الشيخ الطوسي محمّد بن الحسن (ت ٤٦٠ هـ) قد اتّخذ من
الصفحه ٢٢ : ببرهة قصيرة من الزمن ودفن إلى جواره في حلب ـ قد ذكر في معالم العلماء ابن زهرة وكتابيه قبس الأنوار في
الصفحه ٢٣ :
٧ ـ نقض شبهة
الفلاسفة.
٨ ـ مسألة [في]
الردّ على المنجّمين.
٩ ـ مسألة في
الردّ على من زعم أنّ
الصفحه ٢٥ :
وقد قال ابن زهرة
في مقدّمة الكتاب : «فإنّي لمّا رأيت كتب أصحابنا ـ رضي الله عنهم ـ في التكليف
الصفحه ٣٨ :
إنّ ما نستظهره من
القرائن والشواهد المتاحة لدينا هو أنّ غنية النزوع قد حَظِي بمنزلة خاصّة في
الصفحه ١١٤ :
الحلّي رضياللهعنه (ت ٦٧٦ هـ) والذي بظهوره
في حوزة الحلّة العلمية يبدأ الدور الثاني من أدوار