الصفحه ٢٩٩ : يعرف بـ : الفرائضي.
نعم يصحّ ما جاء في باب (الفرضي) من
الأنساب واللباب شاهداً على المقصود فقد جاء في
الصفحه ٣٠٧ : : «وهذا يدلّ على أنّ هذا
الشعر ، كان بينه وبين بلحارث في ختان جرم».
وعلّق المحقّقون على كلمة ختان جَرْم
الصفحه ١٩٠ :
الدُرُّ
النَظيم في مناقب الأئمّة اللهاميم
وقال عنه إنّه كتاب جليل في بابه .. ثمّ يقول : وكان هذا الشيخ من
الصفحه ٢٥٥ : قبلها ممّا هو مبسوط في بابه.
* وفي ص ٥ : «الحاكمة لطبيعة الخطاب
وتمظهراته».
أقول
: عبارة (وتمظهراته
الصفحه ٣١١ : يا خُزاعُ ، والتفصيل في باب الترخيم من كتب النحو.
الصفحه ٤٣٨ : بالعبّاسيّين وخاصّة بأبي جعفر المنصور ما نصّه : «ولمّا نقل
المهدي إلى الرصافة صبر في حجر يقطين فنشأ المهدي وعلي
الصفحه ٢٧٩ :
يلتقون مع بني أسد بن
خزيمة إلاّ في مُضر بن نزار بن معدّ بن عدنان ، وهم بنو عُقيل بن كعب بن ربيعة
الصفحه ٢٩١ : ابن
إبراهيم بن محمّد بن علي الزينبي هذا» (٢).
وهذه فائدة تُضاف إلى جملة الفوائد
المذكورة في الكتاب
الصفحه ٣٤١ :
عِراراً لعمري بالهوان فقد ظلم
أي : أرادت بعرار الهَوانَ ، فقلب.
أقول
: ومن هذا الباب ـ ولله
الصفحه ٣٤٧ :
وتعالى ما ابتلاك
بهذه الرزية في الدنيا إلاّ ويعوّضك الجنّة في الآخرة.
وقيل لبعضهم أيسُّرُك أن
الصفحه ٤٥٠ : ينقل مباشرة عن الإمام إلاّ ما انفرد بذكره الشيخ الطوسي والحرّ العاملي في
باب حكم الحيض والاستحاضة
الصفحه ٣٤٨ :
الخليفة أعظم أم
النبيّ؟ قلت : بل النبيّ ، قال : والله لو عددت له في النبوّة أضعاف ما عددت له في
الصفحه ٣٦٣ : الباب ما نقله القاسم الحريريّ في كتابه درّة
الصفحه ٤٥١ : رواية ، بينما نقلت بعض المصادر روايته عن الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام في باب نصّ
الصفحه ٣٢٥ : له ذلك.
وكان الأَولى أن تُحذف كلمة أيضاً ،
وتوضع مكان الحذف نقاط ، كما وضعت في مكان قبلها إشارة إلى