الصفحه ٣٦٦ :
وبالآلآت
وقادهم
يوم أَحُد
ورأينا
أبا سفيان بنِ حرب
حُريث
بن عناب النبهاني
ونبهان
ابن عمرو
نسبها
الصفحه ٣٦٠ : ...
(من
الوافر) :
ولقد
شهدت الخيل يوم طِرادها
فطعنت تحت كنافة المتمطِّرِ
نسب
هذا القول للأعشى
قول
الصفحه ٢٥٦ :
وما كانت العرب تنطق بمثل ما تكلّفه
(العصريّون) من هذه البابة ، وإن استعملت ما هو قريب في (الرسم
الصفحه ٢١ : كتابه غنية النزوع (في
باب زكاة البذر في المزارعة) وقد قبله هو الآخر منه ، وإنّ ابن إدريس حثّه على
تغيير
الصفحه ٦٤ : وفقاً لمصادر تاريخية ، ولكنه في
الوقت نفسه يميل إلى اعتبار ارتباط التشيّع في جبل عامل بأبي ذرّ أقرب إلى
الصفحه ٢٧ : الواجبة في التكاليف العقليّة والسمعيّة(١).
إنّ ترتيب المباحث
في باب أصول الدين من الغنية
قد جاءت مبتنيةً
الصفحه ٢٨ : لضنّهم أنّه دليلٌ يغني الشيعة عن الأخذ بعلم الأُصول في
مجال الأحكام الشرعية (٢) ، علماً بأنَّ ابن زهرة في
الصفحه ٣٠١ : : «قطريّ بن الفجاءة ...
الخارجي ، أبو نعامة».
أقول
: محفوظي أنّ كنيته بأبي نعامة كانت في
الحرب خاصّة
الصفحه ٣١٠ : النضر ...».
__________________
(١) وممّا جاء على
غير الوجه في هذا الباب ما نقله القاسم الحريريّ في
الصفحه ١٨ : ـ خاصّة في مبناه في باب التعبّد بحجّية
خبر الواحد ـ حيث فتحوا باب النقد والإجتهاد على مصراعيه والابتعاد عن
الصفحه ١٠١ : أسدى بذلك
خدمة كبرى للطائفة في انفتاح باب الاجتهاد والاعتماد على الفكر الحرّ المشوب بالصدق
والصفا
الصفحه ٢٧٨ : الله تعالى من أعلام مدينة (الريّاض) في الحجاز الشريف اليوم ،
وطبعها في كتاب مُستقلّ بعد طلب الإذن من
الصفحه ٣٤٩ :
أفأنت خير الناس؟ قال
: نعم إيْ والله». وتكملة الحكاية وتفسير بعض ما جاء فيها في الكامل.
* وفي
الصفحه ٢٦٢ : (٥٦٢ هـ) ، وحدّدَها
ابن خلّكان بالشهر واليوم ، فقال : «في ليلة غرّة شهر ربيع الأوّل».
* وفي صفحة ٣٣
الصفحه ٣٩٣ :
سند الحديث عن أبي
سعيد الخدري برواية عطية العوفي :
أورده ابن عساكر في تاريخ دمشق(١)
، بسند فيه