الصفحه ٥٠٩ : منه من
السقيم بحيث أدّت إلى دراسات ذات منهجية علمية مبرمجة ، وقد جاء هذا الكتاب
ليقدّم دراسة منهجية
الصفحه ١٢ : كتاب تهذيب الأحكام وهو في الواقع شرحٌ لمقنعة
المفيد ؛ (انظر تهذيب الأحكام : ١/٣) ، (انظر نفس المصدر حيث
الصفحه ١٥ : الخلاف ، وفي الأصول العدّة ومصنّفات أُخرى ، وفي الرجال كتاب الرجال واختيار معرفة
الرجال للكشّي ، وفي
مجال
الصفحه ١٦ : كتابه الفهرست : (٤٤٧ ـ ٤٥١) ، و (النجاشي : ٤٠٣) ، و (معالم العلماء
لابن شهرآشوب : ١١٤ ـ ١١٥).
(١) انظر
الصفحه ٢١ : كتابه غنية النزوع (في
باب زكاة البذر في المزارعة) وقد قبله هو الآخر منه ، وإنّ ابن إدريس حثّه على
تغيير
الصفحه ٢٧ : للكتاب الذي اشتمل على : أصول الدين ، أصول
الفقه ، فروع الفقه ، وبناءً على ما ذكرناه فقد توضّح دليل تقدّم
الصفحه ٤٢ : على سالم بن بدران المازني المصري ـ من تلامذة ابن زهرة
ـ وقد قابل القسم الثالث من الكتاب على نسخة
الصفحه ٤٦ :
تصانيفه ومرويّاته
، وقد جاء نصّ شهادته وإجازته كالتالي :
«قرأ عَلَيَّ جميع
الجزء الثالث من كتاب
الصفحه ١٠٢ : هـ)»(٣).
ثمّ نقل عبارة ابن إدريس في مقدّمة كتابه السرائر
إذ يقول : «... فإنَّ الحقَّ لا يعدو أربع طرق
الصفحه ١٠٨ : إدريس في القسم الأوّل من كتابه ؛ ولهذا ردّ مقولة ابن
داود كثير من علماء الرجال كالبحراني ، والمامقاني
الصفحه ١١١ : رضي ببعض أقوال أهل السنّة لا سيّما منهم الإمام الشافعي .. وإنّ
القسم الأعظم من كتابي المبسوط
والخلاف
الصفحه ١١٥ :
المحقّق الحلّي .. وهو
تلميذ تلامذة ابن إدريس ومؤلّف الكتاب الفقهي الكبير شرائع الإسلام
الذي أصبح
الصفحه ١١٦ :
خلّف (المحقّق الحلّي) مؤلّفات كثيرة من
أهمّها كتاب شرائع
الإسلام في مسائل الحلال والحرام والمعتبر
الصفحه ١٢٠ : (ت ٧١١ هـ) وهو صاحب كتاب الرجال المعروف باسمه ، وقد ترجم لنفسه في كتابه ترجمة
وافية ، وترجم لأُستاذه
الصفحه ١٢١ :
(ت ٧٢٨ هـ).
ذكره الحرّ العاملي في كتابه ووصفه بقوله
: كان فاضلاً عالماً محقّقاً .. وتتلمذ على المحقّق