الصفحه ١٣٠ :
«حضر الشهيد الأوّل درسه العالي ، وسجّل
انطباعه عنه في بعض إجازاته بقوله : الشيخ الإمام ، سلطان
الصفحه ١٣١ :
ابن محمّد الأسدي السيوري
الحلّي المعروف بـ (الفاضل المقداد) (ت ٨٢٦ هـ).
«كان رحمهالله
علماً من
الصفحه ١٩١ :
محمّد الهرملي العاملي
، ذكره الشيخ المحقّق صاحب المعالم
في إجازته الكبيرة(١)
قال : «كان هذا الشيخ
الصفحه ٢٠١ : الآبي(٣)
:
وهو الحسن بن زبيب الدين ، أبي طالب بن أبي
المجد اليوسفي زين الدين أبو محمّد الآبي الآوي
الصفحه ٢١٥ : معارفه وتعليمه على أيدي أساطين
علماء الحلّة من أمثال فخر المحقّقين ، والشهيد الأوّل العاملي ، والسيّد ضيا
الصفحه ٢١٦ : الأشرف.
* هجرة الشيخ أحمد بن
فهد الحلّي إلى كربلاء :
وهو جمال الدين أبو العبّاس أحمد بن محمّد
بن فهد
الصفحه ١٩٧ :
وجدها بخطّ الشهيد صاحب
رياض
العلماء»(١)
وتاريخ إعطاء الشهيد الأوّل الإجازة للشيخ المترجم له (٧٥٧
الصفحه ٧٣ :
باقر في تفصيله
لهذا التصنيف «وأظنّ ـ بحسب فهمي من سير الأحداث ـ أنّه [كانت] على يد الشهيد
الأوّل
الصفحه ١٤٧ :
القواعد
والفوائد للشهيد الأوّل(١)
حيث احتوى الكتاب على ما يقرب من ثلاثمائة وثلاثين قاعدة إضافة
الصفحه ٣١ : حلب ، وبناءً على هذا فإنّ الشهيد الأوّل عندما يذكر آراء أبي الصلاح
وابن البرّاج يطلق عليهما إسم
الصفحه ٦٨ : واستمرّ في الحكم حتّى وفاته عام (٨٠١ هـ)(٣).
__________________
(١) تقديم الروضة
البهيّة : ٩٨ ، الشهيد
الصفحه ٢٠٦ :
منه فقال الشهيد : «لا
تعجب قد سهرنا وأضعتم حكى ذلك الشيخ سليمان سماعاً عن مشايخه ..».
ثمّ يقول
الصفحه ٣٤ : بين علماء
الإمامية نرى أنّ الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) قد أعار أهمّية خاصّة للاختلاف في
الآراء الذي كان
الصفحه ٣٦ :
الشهيد الأوّل :
(الحلبيّان) آراد به الآراء المشتركة لأبي الصّلاح وابن زهرة(١) ، وإذا قال
الصفحه ٣٧ : بخطّ الميرداماد (ت ١٠٤١ هـ) يوضّح فيها بأنّ
مراد الشهيد الأوّل من (الشاميّون الثلاثة) هم أبو الصلاح