الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) نفس المصدر ٦ / ٧٧
ـ ٧٩ و ١٣/٣٠ ـ ٣١.
الصفحه ٢٣٤ :
(٢).
__________________
(١) انظر : الذريعة ١٤
/ ١٢ ـ ١٥ ، ٣٣ ـ ٣٤.
(٢) نفس المصدر ١٣ / ٨٥
ـ ٨٩ و ١٤ / ٩٧ ـ ٩٩.
الصفحه ٢٣٦ : ء والشعراء ليتمتّعوا بحرّية تامّة وعيشة راضية ، فرسخت فيها الروح
__________________
(١) نفس المصدر
الصفحه ٢٣٧ :
__________________
(١) نفس المصدر ٢ / ٤
عن الخريدة.
(٢) أعيان الشيعة ١٤ /
٢٤٦.
الصفحه ٢٣٩ :
__________________
(١) المرجع نفسه ١٤ /
٢٤٦ ـ ٢٤٧ نقلاً عن مقدّمة رسالة العرضي التي أنشأها في شرح آلات مرصد مراغة وأدواته
الصفحه ٢٥٩ :
* وفي الصفحة نفسها : «... ممّا يقرّب
الكتاب من نمذجة للأصل الاختياري».
وهذا التعبير ليس من لغة
الصفحه ٢٦٠ : (يائياً) ، ومنه المثل المعروف : «نفس عصام سودّت عصاما» أي جعلته
(سيّداً).
وقول عامر بن الطفيل ـ فيما
الصفحه ٢٧٤ : ولد عدنان.
* وجاء في الهامش نفسه : (وتعرف بربيعة
الحمراء).
وليس الأمر كذلك بل كانت تعرف
الصفحه ٢٨٦ : من كتب
النحو.
* وفي الصفحة نفسها ص١٢٣ ـ الهامش(٣) ـ
:
الصفحه ٣١٤ :
* وفي صفحة ٢٥١ من حَماسيّة لأعرابي ـ البيت الأوّل ـ :
أَقُولُ للنّفسِ تَأساءً وتَعزِيَةً
الصفحه ٣١٥ :
فأنشدت أمّه من بعدما احتسبت
دَمَ الأُبَيْلَقِ عند الواحِد
الصّمدِ
أقول للنفس
الصفحه ٣٢٧ : الأستاذ الفرّاجي في
المسألة نفسها ، فليضف ما قلته إلى ما قاله مع أنّ له فضيلة السبق في ذلك.
(٢) سورة
الصفحه ٣٣٧ : يَصِحُّ أن تكون هذه الحماسية لرجل
من بني سنبس ؛ لأنّها صريحة في هجائهم وهل يهجو المرء نفسه؟!
* وفي ص ٣٤١
الصفحه ٣٣٨ : بالأصل وللآخر بالحِلف. أو أنّه من أغلاط النسّاخ.
* وفي ص٣٤٢ ـ ٣٤٣ : من الحماسية نفسها :
حميت
الصفحه ٣٣٩ :
والحماسة ، لكنّه ليس بهذا العرض (الصارخ) المعرب عن نفسيّة قائله القلقة
المتمادية في دعوى المفاخر المختلقة