الصفحه ٢٠ :
لقد ألّف الشيخ الطوسي أوّل تفسير كامل للقرآن
من بين علماء الشيعة ، وقد قلّل في تفسيره من حجم
الصفحه ٣٠ : ، فمثلاً إنّ السيّد محمّد الحسيني الشيرازي في
العراق ألّف تفسيراً مزجيّاً بسيطاً وسلساً تحت عنوان تقريب
الصفحه ٣٣ : الفاتحة فإنّها تختلف كلّياً عمّا ألّف حتّى في الحقبة
المعاصرة.
كما أنّ التوجّه العرفاني للإمام الخميني
الصفحه ٥٩ : عشرة آلاف درهم وفرّق على أهل المشهد من
الدقيق والتمر مائة ألف رطل ، ومن الثياب خمسمائة قطعة ، وأعطى
الصفحه ٦٠ :
عليهم ألف درهم(١).
«ويمكن أن تؤخذ كثرة السكّان ، وانقسامهم
إلى طبقات ، قرينة على أنّ بعضهم في
الصفحه ٧٠ : وطالع في كتب خزانة الحضرة الغروية ، ومن تلك الكتب
ألّف كتبه الكثيرة في أنواع العلوم ...»(٢).
ويرتبط
الصفحه ٨١ : وشي به إلى السلطان بفساد المذهب وأُمور أخرى ، فأحضر واستشهد فيما بين الخمسين
والستّين يعني بعد الألف
الصفحه ٩٩ : ، وذلك بعد وفاة محمّد شريف المازندراني
عام (١٢٤٥ هـ) الذي قيل إنّ حضّار درسه كانوا يقاربون الألف طالب
الصفحه ١٠٠ : وأساتذته
:
ولد المحقّق البهبهاني في سنة ثماني عشرة
أو سبع عشرة(٣)
بعد المائة والألف في إصفهان ، وقرأ
الصفحه ١٤٠ :
للقرآن الكريم ، كبير
ومتوسّط وصغير وألّف في مقتل الإمام الحسين عليهالسلام
عدّة كتب بالعربية
الصفحه ١٦٦ : المؤلّفات حيث قدّر بعضهم مؤلّفاته بأنّها «تجاوزت
الألف كتاب» منها «موسوعته الفقهية التي بلغت مائة وخمسين
الصفحه ١٧١ :
وملاذاً لأهليها ... سكن النجف حتّى توفّي سنة سبع عشرة ومائتين وألف ، ودفن في بعض
حجر الجانب الشرقي من حجر
الصفحه ٢٠٣ : عصرنا
، إلاّ أنّ أُستاذنا الخراساني لمّا ألّف الكفاية ضعفت
رغبة الناس به لطوله ، واتّجهوا إلى الكفاية
الصفحه ٢٠٦ : والأُصول) فقط ، وإنّما ألّف علماؤها في العلوم الأُخرى ، وكانت كتاباتهم
استجابة لمتطلّبات العصر ، وما
الصفحه ٢٣٩ : زيد في عهد أبي بكر ، وهذا مالا يقول به أحد.
رابعاً
: إنّ عثمان ألّف لجنة من أربعة أشخاص هم
: ١ ـ زيد