الصفحه ٢٦٠ : ء عثمان بأنّه هو الذي لم يكتب
البسملة قبل براءة ، مع أنّنا ذكرنا عن الإمام علي عليهالسلام
أنّ البسملة لم
الصفحه ٣٤٥ :
لكنّ الباقلاّني (ت ٤٠٣ هـ) في كتابه الانتصار
لم يرض ذلك ، فقال : «ظنّ بعض المشتغلين بعلم الكلام
الصفحه ٤١٠ : على نصوصهم نصّين عثرت عليهما ، الثاني منهما يشير
إلى أنّ المكتبة كانت معروفة باسمه ، وهما :
أ
ـ قال
الصفحه ٤٧٢ : (١٠٦٨هـ) ، وفي الفقه (مفاتيح
الشرائع) الذي شرحه المحقّق البهبهاني ، كما أنّ له (المحجّة البيضاء في إحيا
الصفحه ٣٢٠ : يتركوا عثمان على حاله ، بل سعوا بأقوالهم وأفعالهم أن يصحّحوا مساره صوناً
للكتاب العزيز ، وقد اعترف
الصفحه ٢١٦ :
نصر الله الفائزي الحائري
(استشهد ١١٥٨ هـ على رواية)»(١).
٣ ـ الدور الثالث : دور التكامل العلمي
الصفحه ٢٩٣ : غيره من الصحابة في
إزالته.
منشأ اللّحن :
ولنا أن نتساءل عن اللّحن الذي شاهده في
المصحف ، هل كان قد
الصفحه ٣٠٤ : الذي يكشف عن حرص الأمّة الشديد على حراسة كتابها المجيد ،
غير منكرين بأنّ منهجيّة الخلفاء قد أثّرت عليه
الصفحه ٧٠ : ثمّ
أردف ذلك بنتف من خطبه ، ومقاطع مطوّلة من أشعاره(١).
والذي يبدو من ترجمة الكفعمي أنّه ولد في
قرية
الصفحه ٢٨٢ : الأمصار!
إنّ القرآن هو كتاب الله للمسلمين جميعاً
ولا يختصّ بالعربي ، فلو قبلنا كلامك في العربي فماذا
الصفحه ٢٤٦ : فيكتبون ما
قبلها وما بعدها ويبقون المشكوك إلى أن يأتي ليأخذوا منه ، وأنّ عثمان لما فرغ من كتابة
المصحف كتب
الصفحه ٢٥٠ : ويدعون موضع الاختلاف إلى أن يأتي الذي سمعها من رسول الله فيقرّر مكانها.
أمّا
النصوص الرابعة والخامسة
الصفحه ٣٤٩ : عندهم هو الفهم
السائد الذي كانوا يؤكّدون عليه بأنّ نقل القرآن كان حفظاً في الصدور لا كتابة على
السطور
الصفحه ٢٠٠ : خفيّات
مبهمات الشريعة الغرّاء :
وهو كتاب الشيخ جعفر الكبير كاشف الغطاء
الذي تحدّثنا عنه سابقاً ، وقد
الصفحه ٢١٠ : السيّد محمّد علي هبة الدين الحسيني الشهرستاني الحائري»(١).
هذا الإجمال الذي ذكره المؤرّخ لموقع كربلا