الصفحه ٢٠١ : العميقة قد أودعها في ثنايا
أبحاث كتابه كشف
الغطاء ، والذي تجد فيه أهمّ القواعد والأُسس للاجتهاد
والاستنباط
الصفحه ٤٧٨ : ، وكان أوثق الناس في الحديث وأثبتهم ، صنّف كتاب الكافي في
عشرين سنة ، ومات ببغداد سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٢٠٢ : المفاتيح(٣).
والذي يبدو من خلال وصف الشيخ الطهراني ،
أنّ كتاب مفاتيح
الأُصول يمثّل دورة أُصولية كاملة سوى
الصفحه ٥٠٤ : والمشكيني والإيرواني والشيخ
آل راضي ومختارات من جمهرة من الأعلام.
وقد سبق أن حقّقت هذا الكتاب مؤسّسة
آل
الصفحه ٣٢٤ : النبيّ(صلى
الله عليه وسلم) أو أمر شاهده من علّية الصحابة.
فلو كان جمع القراءات وإثبات الروايات والوجوه
الصفحه ٤٨٨ : مشيخته ، ونُقِل (١)
أنّه صرّح انه يبتدئ بكلّ حديث باسم المصنّف الذي أخذ الحديث من كتابه أو صاحب الأصل
الصفحه ٢٩٩ :
ورابعاً
: إنّ اختلاف زيد مع غيره في كتابة (التابوت)
بالهاء أو بالتاء ، أو أنّ كتابة البسملة مع
الصفحه ١٥ : كتاب ربّ الأرباب
للنوري الطبرسي (١٢٥٤ ـ ١٣٢٠هـ) والذي صنّفه في النجف الأشرف في أواخر القرن الثالث
عشر
الصفحه ٣٠٣ : اليوم
ـ وعند كتابة هذه السطور ـ عزمه على إعادة كتاب الله وترتيبه لما فيه من الأغلاط!!
وباعتقادنا أنّ
الصفحه ٤٢٣ : مهديّ الموسويّ الخرسان ـ دامت بركاته ـ ، وهو ما مضمونه : (أنّه كلّما
وجدتم في كتاب الذريعة ذكراً لأيّة
الصفحه ٢٨٧ : الصالح :
«وأمّا مسألة احترام وتقدير العمل الّذي
قام به عثمان وتفضيل اتّباع سبيله في كتابة المصحف فهي شي
الصفحه ٣٩ : جمعها للروايات التي تتضمّن تفسير هذه الآيات أنّ المراد من النحل الذي
يوحى إليه هو الإمام و... ، والمراد
الصفحه ٣٤٤ :
مقسم العطّار البغدادي
(ت ٣٥٤ هـ) ، الذي عرف عنه أنّه من أحفظ أهل زمانه لنحو الكوفيّين ، وأعرفهم
الصفحه ١٩٧ : في دورها
الثالث.
وكذلك يعتبر كتابه كشف الغطاء
ـ الذي اشتهر مؤلّفه به ـ من أهمّ الكتب الفقهية التي
الصفحه ٧٥ : : «وهو والد الشيخ حسن الذي
له كتاب تنقيح
المقال وقد ترجم فيه جدّه محمّد علي المتوفّى سنة
(١٠٠٠ هـ). ووالد