الصفحه ٢٨٣ :
وبين (لأُعَذِّبَنَّهُ)
القرآنية ، إنّهم قالوا في جواب هذا الإشكال : إنّه إشارة إلى أنّ الذبح لم
الصفحه ١٩ :
في أيّام حياته وما بعدها
كانت أقوى بكثير من مقام ومنزلة الشريف الرضيّ علميّاً ، حيث إنّ الشيخ
الصفحه ٢٨١ :
للأمّة ، فغير ممكن أن
يتولّى لهم جمع المصحف مع سائر الصحابة الأخيار الأتقياء الأبرار نظراً لهم
الصفحه ٣٢١ : التنازع في القرآن وقوله : «فإنّه لا
يختلف ولا يتلاشى ولا يتغيّر لكثرة الرد» ، وتأكيده عليهم : «أن لا يدعوا
الصفحه ٣٤٢ : أصيلاً في الغالب عندهم ، إلاّ أنّه يستلزم أن تكون القواعد العربية أصيلة مع
كثرة الاختلاف فيها ، وهي بلا
الصفحه ٤٢٨ :
المفقود من المكتبة :
قد تقدّم أنّ ممّا يؤسف له أنّ تلك الخزانة
النفيسة احترقت في زمان السيّد
الصفحه ١٠٣ :
المامقاني في التنقيح
: «أنّ الشيخ الوحيد عندما نزل كربلاء ، حضر أبحاث الشيخ يوسف البحراني أيّاماً ،
ثمّ وقف
الصفحه ١١٥ :
ولو كان الشيخ يوسف من موقعه العلمي والاجتماعي
يريد أن يجادل الوحيد ، ويظهر عليه ، لطالت محنة هذه
الصفحه ٢٩٦ : عليه وروى أنّه علّمه القرآن ، وقرأ أيضاً على عثمان أبو الأسود الدؤلي(٤)
، وروى الأعمش عن يحيى بن وثاق
الصفحه ٣٢٣ :
«ثمّ إنّ الصحابة لما كتبوا تلك المصاحف
جرّدوها من النقط والشكل ، ليحتمله ما لم يكن في العرضة
الصفحه ١١ : حين
تأليفهم لهذه التفاسير.
فإنّ كلّ واحد من هذه العوامل سواء كان تمام
العلّة أو جزءاً منها يمكن أن
الصفحه ٢٢ : العهد
الصفوي.
ويمكننا أن نعدّ تفسير المواهب العلية
ـ لملاّ حسين واعظ كاشفي المتوفّى سنة ٩١٠ هـ ـ نهاية
الصفحه ٨٤ : محمّد باقر الصدر في
معالمه : «إنّ مدرسة الأُستاذ الوحيد البهبهاني نشأت على مقربة من المركز الرئيسي
الصفحه ٢٣٥ :
أراد أن يكتب المصحف :
تملي هذيل وتكتب ثقيف»(١).
١٦ ـ ابن أبي داوود وابن الأنباري ، عن عبد
الصفحه ٣٣٩ : ، وأنّه يمكن أن يقرأ بأشكال مختلفة ، كمثل ما روي عن ورقاء
، عن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن ابن عبّاس ، عن