الصفحه ٢٧١ :
أنّ السبعة أحرف الّتي أُشير إليها في الحديث ، ليس بأيدي الناس فيها إلاّ حرف زيد
بن ثابت الّذي جمع
الصفحه ٧٧ :
الذي عقده في النجف ناصر الدين شاه القاجاري ، ضمن قصّة طويلة ، خلاصة ما جاء فيها
: «إنّ نادر قلي شاه
الصفحه ١٧٧ : ابن
شاهين ، فالنشاط العلمي الذي كان يجري فيه جعل منه مدرسة عظيمة قبل أن يكون مسجداً
للعبادة
الصفحه ٢٢٩ : المصحف كتب
إلى أهل الأمصار : إنّي قد صنعت كذا وصنعت كذا ، ومحوت ما عندي فامحوا ما عندكم»(١).
٣ ـ ابن
الصفحه ٢٧٤ : حضروا العرضة الأخيرة ،
وبمعنى آخر : أنّ دعوى حضور العرضة الأخيرة لزيد بن ثابت كان في الإطار الذي احتموا
الصفحه ١٢٤ : ، ومعرفته بالفنون الحربية الجديدة وجهل عسكر إيران. وكيف يمكن أن
يكون الجيش الذي قائده عبّاس ميرزا الجاهل
الصفحه ١٥٦ :
الناس وملاذهم في كربلاء
... إلى أن انتقل إلى رحمة الله بعد مرض لازمه مدّة في سنة (١٣٦٣ هـ
الصفحه ٢٠٧ :
هـ) ما ذكره السيّد الأمين
من أنّ : «جدّه الميرزا فضل الله الشهرستاني الوزير الأعظم للشاه طهماسب
الصفحه ١٤٣ : بالداماد أنّ والده ـ والذي كان
من علماء وقته الأفاضل ـ قد صاهر العلاّمة السيّد علي الطباطبائي صاحب الرياض
الصفحه ١٧٨ : يتحدّث هذا الباحث عن دار ومدرسة للإمام الكاظم عليهالسلام
في كربلاء من دون أن يذكر لنا المصدر الذي استقى
الصفحه ٣٤٧ : ـ : أصيب المصحف يوم مقتل عثمان.
قال محرز : وبلغني أنّ مصحف عثمان صار إلى
خالد بن عمرو بن عثمان.
قال
الصفحه ٢٤٠ :
عثمان لم يكن نَسخاً لنسخة
حفصة ، بل أخذوا نسختها لمطابقتهما ، قال : «ولقد قال الطبري : إنّ الصحف
الصفحه ٢٧٨ : الْقِيَامَةِ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيء
شَهِيدٌ)
، فما الّذي أدّى إلى نصبها في سورة الحج ورفعها في سورة
الصفحه ٨٠ :
مقصودة ، أراد بها ذمّ
الخليفة عمر ، فقال ما نصّه : «... لكنّه كسر الراء من (عمر) مع أنّ الخطيب
الصفحه ٢٦٧ : جرير الطبري ومن لفّ لفّه إلى أنّ
المصاحف العثمانيّة لم تشتمل إلاّ على حرف واحد من الحروف السبعة