الصفحه ١٢٥ : سوى المدرسة الدينية والمسجد! كيف يمكن أن يغلب هذا الجيش جيشاً مدرّباً يفوقه
أضعافاً مضاعفة في العدّة
الصفحه ٢٣١ : ) ، لمَا أتاني به ، فجعل الرجل يأتيه باللّوح والكتف والعسب فيه الكتاب
، فمن أتاه بشيء قال : أنت سمعت من
الصفحه ٢٤٤ : الله(صلى الله عليه
وآله) ، فلماذا لا يعتمد ما جمعه عند كتابة المصحف؟
ومن الطريف الإشارة إلى الشبهات
الصفحه ٢٥٧ :
وإن قيل بأنَّ أبيّاً كان حيّاً إلى وقت
كتابة المصاحف ـ وهو غير صحيح ـ فهل كان أُبيّ يملي من مصحفه
الصفحه ٢٧٥ :
جيلكرايست(١)
أن يقول : «إنّ الغاية الحقيقية من فرض مصحف زيد هو القضاء على السلطة السياسية التي
الصفحه ٢٨٥ : (٢)
، ومثلها كتابة أن لا (ألاّ) وعن ما (عمّا) وفي ما (فيما) وأين ما (أينما) وكلّ ما
(كلّما) ولكي لا (لكيلا) وعن
الصفحه ٣٩٨ : : «إنّ آباءك ثلاثة : من ولدك ، ومن علّمك ، ومن زوّجك ، وخير الآباء
من علّمك» (٢)
، فأسأل الله تعالى أن
الصفحه ٤١٧ : الموجود في كتاب (مشهد الإمام) أنّه كان حيّاً
سنة (١٢٨٨هـ).
د
ـ النسخة ذات الرقم (١٣٢) عليها العبارة
الصفحه ١٧٢ : ، سكن كربلاء
إلى الآن»(١).
والشيخ الحرّ العاملي متوفّى سنة (١١٠٤ هـ)
وهذا يعني أنّ الشيخ الميسي من
الصفحه ٢٣٠ :
فلمّا جمع أبو بكر وعمر
وعثمان القرآن ولم يوجد مع أحد بعدهم ، وذلك فيما بلغَنا حملهم على أن
الصفحه ٧٣ : الأدبية والمنطق والكلام كما يظهر من كتاب ولده الموسوم بـ : خزان وبهار
أنّ والده صاحب هذه الترجمة كان مجاور
الصفحه ١٠١ : على صعيد البحث النظري أو العملي.
«نقل السيّد مهدي القزويني إنّ البهبهاني
في بادئ نشأته كان إخباريّاً
الصفحه ١١٩ : الشهرستاني ضمن كتاب مخطوط له قوله : «السيّد
الجليل والأُستاذ النبيل محمّد مهدي بن أبي قاسم الموسوي الشهرستاني
الصفحه ١٣٣ : (١٢٥٤ هـ)(٢).
وجاء في بعض ترجمته أنّ المترجم له : «هاجر
إلى العراق ، واتّخذ كربلاء موطناً له ، فاتّسعت
الصفحه ١٧٣ : مع أجوبتها في مبحث الاجتهاد
والتقليد من كتابه القوانين على ما حكاه بعض أجلّة أرحام صاحب الترجمة