الصفحه ٢٣٨ :
والنصارى» ، وهذا يدعونا
للبحث عن الاختلاف الواقع في الكتاب المقدّس عند اليهود والنصارى ، وهل هو
الصفحه ٣١٩ : خطأ الكتّاب فيه.
عثمان يفرّق الرسم في
المصاحف المرسلة إلى الأمصار :
إنّ الداني أرجع سبب اختلاف
الصفحه ١٦٦ : والمثوى الأخير»(١).
وممّا ينبغي أن يذكر في سيرة السيّد محمّد
الشيرازي رحمهالله
أنّه تولّى المرجعية بعد
الصفحه ٢١٣ : .
سادساً
: حاول بعض الكتّاب والمؤرّخين من أبناء كربلاء
أن يؤرّخوا للحركة العلمية في بلدهم (كربلاء) من زمن
الصفحه ٣٠١ : القراءات
العشر ١/١٧ قال أبو طاهر بن أبي هاشم في كتابه البيان : وقد نبغ نابغ في عصرنا ، فزعم
أنّ كلّ ما
الصفحه ٤٧١ : جعفر الكليني ... شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم
، وكان أوثق الناس في الحديث ، وأثبتهم. صنّف الكتاب
الصفحه ٦٣ : فيقول : «والحقّ أن هشام بن إلياس الحائري من قلب النسّاخ ...
والصواب إلياس بن هشام الحائري»(١)
، وترجم له
الصفحه ٣٥٧ : أن نجعله معياراً شاخصاً
لرفع التعارض بين أخبار أئمّتنا ، فما وافق كتاب الله نأخذ به ، وما خالفه نطرحه
الصفحه ٤٢٩ : ذكر المكتبة فقد
تعرّضت كثيراً لذكر اعتماد صاحب الذريعة
عليها بحيث عدّها ولده المنزويّ من مآخذ كتاب
الصفحه ٤٧٦ :
ابن جعفر عليهماالسلام.
وكتاب
الزهد من أصول عمدة المحدّثين الشيخ الثقة
الحسين بن سعيد الأهوازي
الصفحه ٥٠٥ :
هو الكتاب المعهود في الحوزة العلمية
للطلاّب الناشئة المبتدئين السالكين طريق تحصيل علوم
الصفحه ٦١ : بالحاير حتّى
مات ودُفن هناك»(١).
٢ ـ محمّد بن شهاب البارقي :
يروي ابن طاووس في كتابه فرحة الغري
، «أنّ
الصفحه ١٥٢ :
الحرّ العاملي صاحب الوسائل
؛ فإنّه رحمه الله يروي كتاب
الوسائل بتمامه عن هذا الطريق ، وعن شيخه
الصفحه ٣٤١ : ءة
صحيحة معتبرة ، فإن اختل أحد هذه الأركان الثلاثة أطلق على تلك القراءة أنّها شاذّة
وضعيفة ، أشار إلى ذلك
الصفحه ٧٦ : الله الحائري (الشهيد سنة
١١٦٨ هـ على رواية) وهو من أشهر علماء الشيعة في حوزة كربلاء خلال القرن الثاني