الصفحه ٣١ : والنحوية والكلامية والفقهية وأمثالها.
والثاني
: الاستفادة من هيكلية التفسير الروائي ،
وإن كان الاستفادة
الصفحه ٤٥ : الحجر ، فأعانونا عليه حتّى رفعناه ، فإذا عين باردة
طيّبة ، فشربنا ثمّ سرنا ليلاً أو نحو ذلك ، فعطشنا
الصفحه ٧٨ : ذريعة لإعلان الحرب على الدولة العثمانية ، وسرعان
ما توجّه بجيوشه نحو العراق ، وعبر الحدود بالقرب من
الصفحه ٧٩ : العلم أنّ هذا غير جائز حسب قواعد النحو لأنّ اسم عمر ممنوع من الصرف ، ولا ندري
هل أنّ الحائري فعل ذلك
الصفحه ٩٠ : بعضهم ـ إخباريّاً كان ، أو مجتهداً ـ عن الطريق
غفلة ، أو توهّماً أو لقصور اطّلاع أو قصور فهم ، أو نحو
الصفحه ٩٥ :
كثيراً من الأحكام في
غيرها ، مثل عيون
أخبار الرضا ، والأمالي ، وكتاب
الاحتجاج ، ونحوها ، فينبغي
الصفحه ١٩٠ : ، ومساحتها (٤٠٠) متر ، وفيها
(٢٨) غرفة يسكنها أهل العلم ، وأهمّ ما يدرّس فيها الفقه والأُصول والنحو والمنطق
الصفحه ٢٥٣ : بعثرة الكتابة وتفرّقها بين عُسُب
وعظام وحجارة ورقاع ونحو ذلك حسبما تتيسّر أدوات الكتابة ، وكان الغرض من
الصفحه ٢٧٩ : لساحران)
، مثلما قرأ به أبو عمرو ويعقوب.
ونحوه قوله تعالى في سورة المنافقين الآية
١٠ : (وَأَنْفِقُوا
الصفحه ٢٨٤ : (٣)
وأخرى معها(٤).
ونحوه (نعمة الله) ، فتارةً تكتب بالتاء
المربوطة(٥)
وأخرى بالتاء المبسوطة(٦)
، ومثله
الصفحه ٣٠٥ : يزيلها عن صورتها في الخطّ ، نحو : (رَبَّنا
باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا)(٢)
و (ربَّنا باعَدَ بينَ أسفارِنا
الصفحه ٣٠٧ :
المَوْتِ بالحَقّ)(١).
أو من قبيل الاختلاف بالزيادة والنقص في
الحروف والكلم ، نحو : (وَمَا
الصفحه ٣١٠ : الكشف عن وجوهها واحتجّ لها.
وقد كُتبت كتبٌ في شواذّ القراءات ومعاني
القرآن ، كما اهتمّ النحويّون
الصفحه ٣١٣ : الكلام ـ وهو الثابت ـ فلا يمكن أن نجعل كتابتهم المخالفة لقواعد الإملاء والنحو
رسماً توقيفيّاً مُنزلا من
الصفحه ٣١٧ : أعجم المصاحف ، وأنّ أبا الأسود الدؤلي كتب النحو استجابةً لطلب زياد ابن أبيه(٢)
، إلى غيرها من عشرات