الصفحه ٤٠٢ : والأصول
والتاريخ والأدب ، ممّا يدلّ على أنّ الرجل من ذوي الفضل والأدب ، وكلّ كتبه بيعت بعد
وفاته في النجف
الصفحه ٥١٠ : ).
تأليف : السيّد حسن عليّ حسن الهاشمي.
تناول المؤلّف كتاب (تاريخ القرآن)
لشيخ المستشرقين الألمان ثيودر
الصفحه ١٩٠ :
هـ) ، موقعها في محلّة
باب الخان ، قرب الفسحة ، وتحتوي على عدّة غرف يسكنها طلبة العلم ، وأنشئت
الصفحه ٦٤ :
ذكره يحيى بن سعيد الهذلي الحلّي سنة (٦٨٩
هـ أو ٦٩٠ هـ) في كتابه نزهة
الناظر فأثنى عليه وعلى كتابه
الصفحه ٤١٧ : الموجود في كتاب (مشهد الإمام) أنّه كان حيّاً
سنة (١٢٨٨هـ).
د
ـ النسخة ذات الرقم (١٣٢) عليها العبارة
الصفحه ٤٦ :
أيّة عين؟ فقلنا : التي
شربنا منها واستقينا ، والتمسناها فلم نقدر عليها. فقال الراهب : لا يستخرجها
الصفحه ٣٢٦ : غيره ، وإليك بعض النصوص الدالة على ذلك :
جاء في تاريخ الإسلام
للذهبي : «بأنّ بعض الهاشميّين(١)
قصدوا
الصفحه ٥٩ : من الزمن كما سوف يأتينا لاحقاً.
والذي يظهر من بعض النصوص التاريخية ، أنّ
مشهد الإمام الحسين
الصفحه ٣٤٧ :
«كنت في حرس الحجّاج ابن
يوسف ، فكتب الحجّاج المصاحف ـ منقّطة ، ومشكّلة ، ومخمّسة ، ومعشّرة ، على
الصفحه ٤١٣ :
عليها آثاره فهو (٩) نسخ ، منها (٧) عليها خطّه ، وهي النسخ ذوات الأرقام التالية :
(٢٥) ، و (٥١) ، و (٥٨
الصفحه ٥٠٧ : النفاق وتفاقمت
الشبه.
اشتمل الكتاب على مقدّمة ، ولمحة
تاريخية في بدايات ونشأة الإمامية ، وثلاثة فصول
الصفحه ٨٥ : أكابر فقهاء الإمامية(٢).
قال تلميذه أبو علي الحائري في كتابه منتهى المقال
: «عالم ، فاضل ، متبحّر
الصفحه ٨٦ : الفقهية الإمامية ، وناهيك به شهرة أن صار معرّفاً لمؤلّفه
الشهير ، فلم يكد شيخنا المحدّث البحراني يعرف ثمّ
الصفحه ٤٢٨ : الأنساب : ١٦ ، مشهد الإمام : ٧٠٧ ، آفاق
نجفيّة : ٢٠/٣٤٤ ، المفصّل في تاريخ النجف الأشرف : ٥/ ٣١٥
الصفحه ٦٧ : روايته عنه : درّة الفخر ، فريدة الدهر مولانا الإمام الربّاني
، وأثنى عليه وبالغ فيه ، وهو ابن أُخت