الصفحه ٢٦٨ : استصعب عليه التسليم بهذا الاختلاف في القراءة ...
وقُصارى القول أنّنا نربأ بأصحاب رسول الله(صلى
الله
الصفحه ٣١٣ : عن زيادة الألف بعد اللام في قوله تعالى : (لاأذبحنّه) وغيرها
، وأراد أن يعذرهم بقوله : «وذلك أنّهم لا
الصفحه ٣٥٣ : .
وقال الإمام الباقر عليهالسلام في خبر زرارة : «إنّ
القرآن واحد نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف يجي
الصفحه ٣١٥ : »(١).
وقال الأستاذ غانم قدّوري : «يفهم من قول
ابن كثير (ت ٧٧٤ هـ) أنّ الكتابة لمّا كانت في ذلك الزمان لم
الصفحه ٢٨٦ : (٤)
ـ ، والأمّة أمّيّة لا تعرف الكتابة ، وفي المصحف يوجد لحن كما جاء عن سعيد ابن جبير
وقوله : في القرآن أربعة أحرف
الصفحه ٢٢٧ : وزيد بن ثابت في شيء
من القرآن فاكتبوه بلسان قريش فإنّما نزل بلسانهم ، ففعلوا ، حتّى إذا نسخوا الصحف
في
الصفحه ٢٨١ : ليرتفع
الاختلاف في القرآن بينهم ، ثمّ يترك لهم فيه مع ذلك لحناً وخطأً يتولّى تغييره من
يأتي بعده ممّن لا
الصفحه ٢٩٨ : حينما يقرأ القسم والتأكيد نفياً في قوله تعالى : (لأَذْبَحَنَّه)
بـ (لأاذبحنّه) ، فعلى مَن يقع هذا الخطأ
الصفحه ٢٦٧ : المصاحف من مجموعها على حرف منها رأساً.
ثمّ بيّن الوجوه السبعة في القرآن وتهجّم
على الّذين قالوا :
بأنّ
الصفحه ٢٨٨ : البقرة ، وأن يكتبوها بالياء (إبْراهِيمُ) في كافّة السور»(٢).
إذن خطأ الكتّاب ووجود اللّحن في القرآن
هو
الصفحه ٣٥١ :
__________________
(١) البيان في تفسير القرآن
: ١٥٨.
(٢) ...
(٣) ...
الصفحه ٣١٧ : يكتبوه في السطور ، وإنّ الإمام عليّاً عليهالسلام ترحّم على أبي بكر لجمعه
القرآن بين اللّوحين ، مع أنّه
الصفحه ٢٧٩ : عائشة عن اللّحن الوارد في قوله
: (إنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ) ، وقوله عزّ من قائل : (وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٢٨٥ : يجوز جعل التأكيد نفياً ، وكيف يكون
رسم ذلك جائزاً في القرآن؟ ولو أُجيز فما الفائدة من قراءته؟ وأليس
الصفحه ٢٦٠ : .
٤ ـ وجود كتابة للصحف على عهد رسول الله(صلى
الله عليه وآله) وإشرافه على وضع الآيات في السّور.
٥ ـ ادّعا