الصفحه ٢٩٩ : الألف كما في سورتي العلق والواقعة (اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ) ، وقوله تعالى : (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الصفحه ٢٧٥ : : (قول الداعية
المسيحي الكذّاب : القرآن ليس كلام الله) والمطبوع في مجلّة البلاغ سنة ١٩٨٦.
٢ ـ عبد
الصفحه ٣٢١ : التنازع في القرآن وقوله : «فإنّه لا
يختلف ولا يتلاشى ولا يتغيّر لكثرة الرد» ، وتأكيده عليهم : «أن لا يدعوا
الصفحه ٣٥٠ : القرآن متواتراً ، فقد أجاب عنه السيّد الخوئيّ بالقول :
«١ ـ إنّ تواتر القرآن لا يستلزم تواتر القراءات
الصفحه ٢٩٦ :
وسقطاته ، مدلياً بحجج
العلماء التي تثبت تهافته وبطلانه ، وتبيّن ما فيه من أوهام وأحكام فاسدة
الصفحه ٢٥٧ :
النصّ الثامن : فهو صريح بأنّ القرآن
كان قد جمع في قراطيس على عهد أبي بكر ، وقد كانت عنده حتّى توفّي
الصفحه ٢٤٠ : ؟
ثمّ أجاب أبو زهرة عن ذلك بالقول :
والجواب عن ذلك : إنّ القرآن له قراءات مختلفة
هي سبع قراءات ، وليست
الصفحه ٢٥٠ : قوله : «لا يقولنّ أحدكم : أخذت القرآن
كلّه ، وقد ذهب منه كثير ، ولكن ليقل : قد أخذت ما ظهر منه» ثمّ قال
الصفحه ٢٩٤ :
يخاف في ذلك لومة لائم.
وقد يمكننا جمعاً بين القولين أن نقول بأنّ
ما قيل عن عثمان من أنّه جمع
الصفحه ٢٩٠ :
قوله في ذلك سابقاً.
وألم يَثُر أهل مصر على عثمان لحرقه المصاحف(٣)؟
__________________
(١) سنن
الصفحه ٢٨٧ : في القرآن ولا يمسّ بصحّة
قوله تعالى : (إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحَافِظُونَ
الصفحه ٢٩٥ :
أحداً ادّعى أنّه قرأ على عثمان ، ولو كان سبيله في الانتصاب لأخذ القرآن كان لا شكّ
قد شارك المغيرة في
الصفحه ٧٠ : ثمّ
أردف ذلك بنتف من خطبه ، ومقاطع مطوّلة من أشعاره(١).
والذي يبدو من ترجمة الكفعمي أنّه ولد في
قرية
الصفحه ٢٢٩ : وزيد بن ثابت وسعيد بن العاص ، وأرسل إلى الرّبعة(٢)
التي كانت في بيت عمر ، فيها القرآن ، وكان يتعاهدُهم
الصفحه ٢٨٩ :
فكيف يقرّون اللّحن في
القرآن ، مع أنّه لا كلفة عليهم في إزالته.
والثاني : إنّ العرب كانت تستقبح