الصفحه ٨٧ : استنباط الحكم الشرعي ، وكانت الطريقة الأخبارية هي الطريقة السائدة
والمعروفة في أوساط المدارس الفقهية
الصفحه ٨٨ :
الناضرة
، والسيّد علي الحائري صاحب رياض المسائل
، والسيّد مهدي بحر العلوم الفقيه الشهير صاحب
الصفحه ٨٩ : منهج هذا الفقيه الجليل في الاستدلال
الفقهي.
(٢) ربّما تكون هذه الدعوى
مبالغة من الفقيه البحراني رحمه
الصفحه ٩٥ : الاجتهاد الحقيقي ..».
ثمّ يضيف إلى تلك الكتب كتاب الفقه الرضوي
فيقول : «وخصوصاً كتاب الفقه
الرضوي
الصفحه ٩٧ : منهج
المحدّث والفقيه الشيخ يوسف البحراني واختلاف منهجه عن العلماء الأخباريّين الذين كانوا
في المرحلة
الصفحه ١٠٢ :
وقد انصبّت جهود الوحيد البهبهاني في حوزة
كربلاء على محورين :
الأوّل : تربية نخبة من الفقها
الصفحه ١٠٤ : ستّين كتاباً(٢)
كرّس البعض
__________________
(١) انظر : مقدّمة الرياض
: ١ / ١٠٠ تاريخ الفقه : ٤٢٨
الصفحه ١٠٦ : رحمهالله
جملة من الحواشي العلمية على العديد من مهمّات كتب الفقه والحديث منها :
١ ـ حاشية على مجمع الفائدة
الصفحه ١٠٩ : في منهجها الفكري
، وشكّلت تيّاراً عاصفاً ، وتمكّنت من شقّ المدرسة الفقهية عند الشيعة الإمامية إلى
الصفحه ١١٣ : رحمهالله من خلال مواجهته للصّراع
الدائر بين المدرستين أنّ هذا الفقيه الجليل كان في غاية من الورع والتقوى
الصفحه ١٢٦ : ء ومربّي الفقهاء ، مؤسّس
علم الأُصول ، جامع المعقول والمنقول ، نادرة الدهر وأُعجوبة الزمان.
قرأ أوّلاً
الصفحه ١٢٧ : بالتصنيف
والتأليف وأثبت هذه التحقيقات التي لم تصل إليها أيدي العلماء الماهرين والفضلاء المتبحّرين
والفقها
الصفحه ١٣٥ : بقوله
: «... من أعاظم الفقهاء وأجلاّء العلماء ، كان في كربلاء المشرّفة من تلاميذ شريف
العلما
الصفحه ١٣٦ :
الشرعية استنادي ، أفقه
الفقهاء وأفضل العلماء ، كان نادرة الدهر وأُعجوبة الزمان في الدقّة والتحقيق
الصفحه ١٣٨ : مدقّقاً ، قرأ على الشيخ حسن بن الأنصاري»(٢).
وقبل ذلك «تلقّى العلم على لفيف من الفقهاء البارزين (في كربلا