الصفحه ٧٦ : مقاطعها :
«نصر الله المدرّس الحائري (المتوفّى حدود
١١٥٦ ـ ١١٦٨ هـ) هو ابن الحسين ابن علي بن إسماعيل
الصفحه ١٢٣ : ، وكدّ وجدّ في
تحقيق حقائق علمي الفقه والأُصول ، حتّى جزم والده العلاّمة بأعلميته منه وصار لا يفتي
وابنه
الصفحه ١٤٣ :
قال الشيخ الطهراني في ترجمته : «هو السيّد
محمّد صالح ابن السيّد حسن ابن السيّد يوسف الموسوي
الصفحه ١٤٩ :
إسماعيل ابن السيّد صدر
الدين العاملي الإصفهاني ، من أعاظم العلماء ، وأكابر المراجع.
ولد في
الصفحه ١٧١ :
قال عنه صاحب التكملة
: «السيّد الجليل السيّد صالح ابن السيّد محمّد ابن السيّد إبراهيم شرف الدين
الصفحه ١٧٢ : الله بن محمّد العاملي ، عن
الشيخ علي ابن الشيخ محمّد ابن الشيخ حسن بن زين الدين صاحب الدرّ المنثور
الصفحه ١٧٧ : الجامع هو الذي تحدّث عنه ابن بطّوطة في رحلته
أثناء زيارة كربلاء حيث وصفها بقوله : «مدينة صغيرة
الصفحه ١٨٠ : لهاتين المدرستين إلى هذا الزمان.
يضاف إلى ذلك أن ابن بطوطة في رحلته نوّه
(بوجود مدرسة عظيمة) ، والمدرسة
الصفحه ٢٢٢ : ـ ١٩٩٥ م).
٤٢ ـ الفخري في الآداب السلطانية والدولة الإسلامية
: ابن الطقطقا ـ محمّد بن علي ابن طبطبا
الصفحه ٢٢٣ :
٤٧ ـ الكامل في التاريخ
: ابن الأثير ـ عز الدين أبي الحسن علي بن محمّد أبي الكرم الجزري (ت ٦٣٠ هـ
الصفحه ٢٢٧ : صحيفة أو مصحف أن يحرق.
قال ابن شهاب : وأخبرني خارجة بن زيد بن
ثابت ، أنّه سمع زيد بن ثابت قال : فقدت
الصفحه ٢٤٩ : بدعوى أنّه أسنّ ،
وهنا تقولون إنّ السن ليست بمرجّح. والمتأمّل في نصوص ابن مسعود يرى معيار الكفاءة
هي
الصفحه ٢٥٥ : موارد نزول القرآن على سبعة أحرف عنده؟!
وكيف يتّهم أبيّاً سيّد القراء ، وابن مسعود
الذي شهد رسول الله
الصفحه ٢٦٥ :
حذيفة وسار إلى عثمان
فأخبره بالّذي رأى ...»(١)
إلى آخر الخبر.
ويروي ابن داوود : أنّ ناساً كانوا
الصفحه ٢٨٠ : ألفاظه مرسل ، لأنّ ابن يعمر وعكرمة لم يسمعا من عثمان شيئاً ولا رأياه ، وأيضاً
فإنّ ظاهر ألفاظه ينفي وروده