الصفحه ٣٢٨ : البصرة ، وأنّه كُتب حسب ترتيب
المصحف الرائج اليوم ، وأنّ ابن شاذان قد شاهده هناك.
وفي تفسير الطبري
الصفحه ٣٣٠ :
ابن يونس : كان قارئاً
عالماً بالفرائض والفقه ، فصيح اللسان شاعراً كاتباً ، وكانت له السابقة
الصفحه ٤٠٦ :
موسى المتوفّى (١٣٢١هـ)
، وابنه السيّد محمّد ، وأخيه السيّد محمّد حسين ، وفي زمانهم احترقت أكثر
الصفحه ٢٢٨ : ) شهادته شهادة رجلين»(٢).
زاد في رواية أخرى : «قال ابن شهاب : اختلفوا
يومئذ في (التابوت) فقال زيدٌ
الصفحه ٢٢٩ : المصحف كتب
إلى أهل الأمصار : إنّي قد صنعت كذا وصنعت كذا ، ومحوت ما عندي فامحوا ما عندكم»(١).
٣ ـ ابن
الصفحه ٢٣١ : أحداً عاب ذلك
عليه»(١).
٧ ـ ابن سعد : عن عطاء : «أنّ عثمان بن عفّان
لمّا نسخ القرآن في المصاحف أرسل
الصفحه ٢٣٢ : ، وأمر لأبي هريرة بعشرة آلاف ، وقال : والله ما علمت أنك لتحبس علينا حديث
نبيّنا»(٢).
١٠ ـ ابن أبي داوود
الصفحه ٢٤٢ : أخرى عن
ابن شهاب بأنّهم اختلفوا في (التابوت) فقال زيد (التابوه) وقال ابن الزبير وسعيد بن
العاص (التابوت
الصفحه ٢٥٠ : إشارة من ابن شهاب
الزهري إلى كلام عمر ابن الخطّاب ، لقوله (بلغنا) ، والذي أُوِّل وصُحِّح بأنّه إشارة
إلى
الصفحه ٢٦٤ : الكوفة يقولون مثل ذلك ، وأنّهم قرؤوا
على ابن مسعود ، وأهل البصرة يقولون مثل ذلك ، وأنّهم قرؤوا على أبي
الصفحه ٢٧٦ : ذلك ، فقد قال ابن الجزري (ت ٨٣٣ هـ) بعد أن
أتى بخبر ابن عبّاس الناصّ على أنّ ابن مسعود هو الذي شهد
الصفحه ٣١١ :
على العربيّة ومقدار موافقة
القراءة الشاذّة للشائع في الأساليب واللّغات(١).
كما حفظ ابن منظور
الصفحه ٣١٦ : الكمال بإجادته ، وطلبوا تعليل ما
خالف الإجادة من رسمه ، وذلك ليس بصحيح.
ثمّ يستمرّ ابن خلدون في بيان
الصفحه ٣١٧ : بن
أميّة هو الذي علّم العرب الكتابة ، وأنّ عمر ابن الخطّاب ومن بمكّة من قريش تعلّموا
الكتابة من حرب
الصفحه ٣٣٢ :
وجماعة أنّ الكتاب موضوع
لا أصل له»(١).
ثمّ أخذ ابن الجزري يعدّ بعض تلك القراءات الباطلة والمخالفة