الصفحه ٢٤٥ : ؛ الأوّل في ذكر مؤلّفاته
فيها ، والثاني في ذكر إجازاته في الرواية والاجتهاد والأمور الحسبية ، وحاولت أن
الصفحه ٢٤٦ : الأوّل
مؤلّفاته ؛ وعددها خمسة
عشر كتاباً ورسالة :
١ ـ إجازات الاجتهاد والرواية ؛ ينظر رقم
الصفحه ٢٨٧ : فأجزته أن يروي عنّي كلّما
صحّ لي رواية من الأربعة المشهورة كالشمس في رابعة النهار الكافي والفقيه والتهذيب
الصفحه ٢٩٠ : واتّصالاً
السند بأهل بيت الشريف استجازني فأجزت أن يروي عنّي كلّما صحّ لي رواية من الكتب المشهورة
كالشمس في
الصفحه ٢٩٩ : للانتظام في سلك الرواة
الحماة ووعاة الأحكام وحماة الإسلام فأجزت له كلّما قرأته على مشايخ الكرام ونشر
الصفحه ٣٢٢ : في سلسلة الرواة : ذكر فيه
شيوخه من أعلام أهل المذاهب الإسلامية بكلّ متّصل الإسناد بالنبيّ (صلى الله
الصفحه ٣٢٩ :
الرواة مطلقاً وقد صرّحت بسقوط جماعة من رجال الشيعة عن درجة الاعتبار بكذبهم ووضعهم
وأعلنت تضعيف الضعفا
الصفحه ٣٣٧ : النسائي والبخاري.
وجاء في الرواية الثانية عبد المنعم بن إدريس
عن وهب بن منبّه وهو قصّاص لا يعتمد عليه
الصفحه ٣٦٣ : وتعليقات
اشتملت على توضيحات لها علاقة بالشخصيّات ، والروايات ، والمنقولات التفسيرية
الصفحه ٣٨٠ :
أهل الرواية في العالي من الخبر
إنّي بحبِّهم أرجو النجاة غداً
والفوز في زمرة
الصفحه ٣٨٢ : . ثمّ رجع إلى النجف سنة (١٣٨٠
هـ. ق) ليزاول نشاطه العلمي وتحقيقاته وتأليفاته القيّمة.
أجازه ـ رواية
الصفحه ٣٩١ : روي ؛ لفحشه
وقبحه وتجاوزه كلّ حدّ ، فالألفاظ مشهورة في الرّواية معروفة ، (فعاد العبّاس رحمهالله إلى
الصفحه ٤٠٢ : المعركة وقتلت. ولا يصحّ رواية من روى أنّ عمر حضر كربلاء ، وكان أوّل من
بايع عبدالله بن الزبير ، ثمّ بايع
الصفحه ٤١٠ : والوصيِّ يتزوجن بغيره بعده)(٢)
، فلم تتزوّج امرأة ولا أمّ ولد بهذه الرواية.
وتوفّي عن ثماني عشرة أمّ ولد
الصفحه ٤١٤ :
في أكثر الروايات ستّة وثلاثون ولداً ، ثمانية عشر ذكراً ، وثماني عشرة أنثى ، وروي
خمسة وثلاثون ، وحكى