الصفحه ٣٤٠ : ـ على الأصحّ ـ اثنان يروي الأوّل
منهما عن أنس وجابر وابن عمر وعائشه وأبي هريرة وروى عنه الأوزاعي وعمرو
الصفحه ٣٥٢ : (٣).
وفي هذه النسخة توجد سقوطات في أوائلها وفي
أواخرها ؛ حيث تبتدئ هذه النسخة من أوّل سورة النساء ويأتي
الصفحه ٣٦١ : وتطرّقت
إلى ذكر بعض المقدّمات في وصف خصائص هذا التفسير ، وهاتين الرسالتين هما :
الف)
لقد ألّفت أوّل
الصفحه ٣٦٣ : ، وفهرسة لمصادر التحقيق.
كما خصّص في أوّل الرسالة شطراً من بحثه
في دراسة ترتبط بالوزير المغربي تناولت
الصفحه ٣٦٦ :
(لأبي الفتوح الرازي) ، والحال أنّ التبيان
هو أوّل من نقل من
المصابيح الكثير من النصوص والمضامين
الصفحه ٣٦٩ : !».
النموذج الآخر هو التلاعب في أصل المتن بتغيير
بعض الكلمات حسب ما يبدو للمصحّح ويروق له كما حدث ذلك في أوّل
الصفحه ٣٨١ : السيّد حسين ، بن الرضا ، ابن السيّد بحرالعلوم.
ولد في النجف الأشرف في العشرة الأولى من
ذي القعدة سنة
الصفحه ٣٨٩ : اختلف المؤرّخون في عددهم ذكوراً وإناثاً ، وإنّا نذكر من وصلت إليه يد
التتبّع.
الأوّل
والثاني : الحسن
الصفحه ٣٩٢ : العقد
أولى من إيقاعه والمنع من مقتضاه ، وإنّما أخرج إلى ذلك العجز عن ذكر العذر الصحيح
، وهذه جملة مغنية
الصفحه ٤٢٥ : ، إحداهما زوجة عمر توفّيت بالمدينة ، والأخرى التي
كانت بالطفّ ، ذكرهما جميع المؤرّخين ، والأولى توفّيت قبل
الصفحه ٤٤٥ : ء القصوى ، وهي خطّة بني الأزرق
وبني روبيل ، وهم من الروم ، فأمّا الأوّل فتجمع جابر الأوز ، وعقبة العداسين
الصفحه ٤٤٧ : العابدين ، وأقام الحسن
المثنّى بخارجها ، ووافق دخول السيّدة إلى مصر أوّل شعبان سنة (٦١ هـ) ، وكان قد مضى
الصفحه ٤٤٨ : الموسم المذكور ، هو المعبّر عنه بالمولد (الزينبي) ، الذي يبتدأ من أوّل شهر
رجب من كلّ سنة وينتهي ليلة
الصفحه ٤٥٤ : جاء عمر إلى مجلس المهاجرين بالروضة ، وكان يجلس
فيه المهاجرون الأوّلون ، فجلس إليهم وقال لهم : رفّثوني
الصفحه ٤٧٠ : المرعشي العامة ، الطبعة الأولى ـ قم ١٤٠٨ هـ.
٣٦ ـ عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب
: لابن عنبة ، جمال