الصفحه ١٤٣ : وآله) ، وهو أعلم الناس بمكان
الآيات فيه ، فلا يمكن لغيره جمعه إلاّ نفسه ، وهو الإمام أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٦٢ :
للتشكيك في القرآن الكريم
، وأنّ استدلال أولئك ـ في جمع القرآن ـ قد ابتني على أُصول سقيمة موجودة
الصفحه ١٧٦ :
نقل الواحد عن الواحد»(١).
وقال أبو شامة في مرشده
في جواب من قال بأنّ القراءات السبع كلّها
الصفحه ٢٢٩ :
المسؤولين بعقاب صارم
.. فانتشر الأمن والاستقرار في سامرّاء»(١).
لقد واجه الميرزا الشيرازي
تلك
الصفحه ٢٥١ :
آخر
النسخة : «هذا آخر كلامنا في الصوم ، وقد فرغ مصنِّفه
المحتاج إلى عفو ربّه الباري محمّد الموسوي
الصفحه ٢٧٠ :
الحسيني النجفي الپهنه
كلائي (ت ١٣٤٣ هـ).
فقه استدلالي في حكم كثير السهو ، أتمّه
في سلخ شهر رجب
الصفحه ٣٢٧ : السلف عليه
كثرة أحاديثه واتّهامه بالاختلاق.
والبحث طويل يقع في نحو ٣٣٠ صفحة وجديد في
بابه في الجرأة
الصفحه ٣٤٧ :
في الدول العربية من دول
الخليج لا تشير إلى النسخ الأم.
علماً بأنّ هذه النسخة من أكمل النسخ
الصفحه ٣٥٢ : ولذا لا يمكن أن يكون ابن كيسان (ت ٣٢٠ هـ).
ومن جانب آخر فقد تردّد (شارل پلاّ) في مقالته
(ابن كيسان
الصفحه ٣٦٣ :
المادّة من جامعة أمّ
القرى ، وهو الآن أستاذ المطالعات العربيّة والإسلامية في جامعة الملك فهد
الصفحه ٣٦٦ :
ما علّق عليها بأنّ المراد
من (أبي جعفر) في هذه الروايات هو الطبري.
فعلى سبيل المثال : علّق على
الصفحه ٣٩٢ :
وليس يقبح في العقول مع الإيثار أو الإختيار
أن يسمّى بالإمامة من لايستحقّها ، وأن يطاع ويُقتدى من
الصفحه ٤٠٠ :
الاطّلاع
، الذي هو مختصر معجم
البلدان ، فراجعهما.
وجاء في كتاب مدينة المعاجز
للعلاّمة الجليل
الصفحه ٤١٤ :
ابن مهنّا ابن عنبة الأصغر
الداودي الحسني المتوفّى سنة (٨٢٨ للهجرة) في كتابه عمدة الطالب
في الأصل
الصفحه ٤٢٦ :
أمّا القبر الذي بقرية (راوية) قرب دمشق
فهو منسوب لزينب الصغرى المكنّاة أمّ كلثوم ، كما وجد في