الصفحه ٣٢٥ :
أضخم المساجد بناءً وأجملها
هيكلا في ذلك الزمان ، وحين تمّ المسجد الجامع بدأ بإنشاء ما كان يشغل
الصفحه ٣٤٨ : أساتذة كلّية أصول الدين
في جامعة الإمام محمّد بن سعود مشكوراً.
__________________
استنسخ العديد من
الصفحه ٣٦١ :
التصحيحات التي صاحبت
هذا التفسير :
لم تطبع حتّى الآن من المصابيح في تفسير القرآن
العظيم للوزير
الصفحه ٣٩٧ :
والأصغر ، والذي قتل في
الليلة العاشرة هو الأصغر ، فإنّه سبق إلى طلب الماء فنال سعادة الشهادة في
الصفحه ٣٩٨ : ، لم يعرف له إسم ولعلّ اسمه كنيته
، وذلك معروف في الأسماء ، ولكنّ المفيد في الإرشاد
سّماه محمّداً ووصفه
الصفحه ٤٤٠ : سيّدنا الحجّة المحسن الأمين رحمهالله من التحقيق الرشيق ،
ولكن نرى النسّابة العبيدلي(٢)
يقول في كتابه
الصفحه ٤٥١ : الثابتة
التي لا مجال للشكّ فيها ، وأنّ الخلاف الواقع لفريق من المؤرّخين ، إنّما هو لتعدّد
اسم زينب في بنات
الصفحه ٤٧٥ :
خواني) ، واختلف في كونه أوّل كتاب
ألّف في هذا المضمار ، كما اختلف في نسبة المصنّف إلى
الصفحه ٤٨٠ :
بمقدّمة في بيان أقوال العلماء
بتواتره واختلاف أقوالهم في تفسيره ثمّ دلالته على خصوص ذلك
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) كتبت الإجازة على
نسخة خلاصة الأقوال للعلاّمة التي كانت في مكتبة السيّد حسن الصدر في الكاظمية
الصفحه ٩٩ :
صفواً في كتاب الله عزّ
وجل ما شركه فيه أحد من هذه الأمّة»(١)
وغيرها كثر(٢).
وذكر مع من روى عن
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٣١ : السبب ، فلو صحّ ما احتملناه فسيدخل في القرآن أمثال سورتي
الحفد والخلع ، والآيات المدّعاة من قبل الخليفة
الصفحه ١٣٥ :
فالهذلي يقرأ (عتّى حين) يريد (حتّى حين)
لأنّه هكذا يلفظ بها ويستعملها (أي بقلب الحاء عيناً في
الصفحه ١٤٢ :
قبل ابن الزبير فيه إشارة
إلى كره ابن الزبير ذكر اسم ذلك الرجل ، والكلّ يعلم بأنّ ابن الزبير كان