الصفحه ٤٨٦ : عشر عليهمالسلام
، حيث اعتمد الشيعة في معتقدهم في الإمامة على كتاب الله وسنّة الرسول الأعظم
(صلى الله
الصفحه ٢١١ : الكبيرة وذلك سنة (١٤٢٧ هـ
ـ ٢٠٠٦ م) في مشهد تبكي له العيون دماً ، وأعقبه تفجير آخر سنة (١٤٢٨ هـ ـ ٢٠٠٧
الصفحه ١٨٤ : قوله سبحانه في كفّارة اليمين
: (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ
مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا
الصفحه ٢٢٠ :
وعمر فيها الدرس ، وقصدها
طلاّب العلوم ، وشيّد فيها المدارس والدور ... وأمّا مدرسة النجف فلم
الصفحه ٢٣٥ : ) ،. «وكان يدرّس في المدرسة الشيرازية بسامرّاء مدّة خمس عشرة سنة»(١).
كما أنّ الشيخ ذبيح الله المحلاّتي
الصفحه ٢٦٠ : ء والمحصّلين من الإثني عشرية في ١ شهر ربيع الآخر سنة ١٣٤٢هـ ، وجعل توليتها
بيد السيّد عبد الغفّار المازندراني
الصفحه ٤٢٩ : الصغرى والكبرى في المجلّد
الثالث وذكرنا الثلاث في المجلّد الثالث عشر ، أمّا أمّ كلثوم التي كانت مع أخيها
الصفحه ١٧٥ : والتابعين ، وهذا لا يمكنهم
الاستدلال به أيضاً ؛ لأنّه ثبت في علم القراءات عدم تواتر القراءات عن رسول الله
الصفحه ١٩٩ :
تعيينه زيد بن ثابت لكتابة
المصحف ، وهو اليهودي العارف بلغتهم والمتلمّذ في مدارسهم ، واستخلافه على
الصفحه ٢٩٦ :
الصورة الخامسة
صورة إجازة
كتب في حقّه ملاذ الفقهاء والمجتهدين عماد
الملّة والدين آية الله
الصفحه ٢٤٢ : الحلبي ، مصر ، (١٣٥٥ هـ ـ ١٩٢٦م).
٢٠ ـ طبقات أعلام الشيعة نقباء البشر في القرن
الرابع عشر : الطهراني
الصفحه ٢٤٦ : الأوّل
مؤلّفاته ؛ وعددها خمسة
عشر كتاباً ورسالة :
١ ـ إجازات الاجتهاد والرواية ؛ ينظر رقم
الصفحه ٣٨١ : السيّد حسين ، بن الرضا ، ابن السيّد بحرالعلوم.
ولد في النجف الأشرف في العشرة الأولى من
ذي القعدة سنة
الصفحه ٤٠٣ :
ـ وقال العجليّ : ثقة(١)
، وذكره بن حبّان في الثّقات
وقال : قُتل سنة (٦٧ للهجرة)(٢)
، وقال خليفة
الصفحه ٢١٥ : أساتذته قبل بلوغه العشرين من عمره ... وأصبح
من مدرّسي حوزة إصفهان الأفاضل وتخرّج عليه بها جماعة من أهل