الصفحه ١٥٢ : يفهم إلاّ به وبأهل بيته ؛ لأنّهم هم المعنيّون في قوله
تعالى (وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى
الصفحه ١٥٦ :
برأيي أنّ ما علّله عمر في أمر منع تدوين
الحديث من التشبّه ببني إسرائيل ليس بواقعيّ ؛ لأنّه لا
الصفحه ١٥٩ : أحبارهم
وأعمق وأنفذ في النفوس ، فلماذا يرشد عمر رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى أقوالهم
ويتناس قوله(صلى
الصفحه ١٦٣ :
قال الزرقاني في (المبحث السادس نزول القرآن
على سبعة أحرف) : «وقع عليّ كتاب لمن يدّعون أنفسهم
الصفحه ١٦٨ : ، فقد تراه ـ في بعض الأحيان ـ يفتي بشيء والصحابة يخطِّؤونه بأحاديث سمعوها
أو كتبوها عن رسول الله(صلى
الصفحه ١٧٧ : ،
أقرأها (فامضوا إلى ذكر الله)»(١).
وفي كنز العمّال
«عن ابن أبي داود وابن الأنباري كليهما في المصاحف
عن
الصفحه ١٨٧ : يدعو إلى هجر القرآن ، والتفنّن في تغيير نصوصه ، وفي ذلك فساد بلاغة
القرآن وتجويز الاختلاف بين المسلمين
الصفحه ٢٠١ : إثر الأُمم السابقة في قوله : «لتتبعنّ سنن مَنْ كان قبلكم
شبراً بشبر ...» وهذا هو الذي دعاه (صلى الله
الصفحه ٢٠٥ :
الله عليه وآله) وهو القرآن المتواتر قراءته بين المسلمين والمحفوظ في بيت رسول
الله والموجود نسخة منه عند
الصفحه ٢٠٦ :
تاريخ الحوزات
العلميّة والمدارس الدينيّة
عند الشيعة
الإماميّة
(الحوزة العلميّة
في
الصفحه ٢٠٧ : سنة (٢١٨هـ).
وكان السبب في انتقال مقرّ الخلافة من بغداد
إلى مدينة سامرّاء هو كثرة جند الخليفة «حيث
الصفحه ٢١٢ : الإمامين عليهماالسلام ، وبعض آثار الأئمّة
هناك كسرداب الدار الذي كان يسكن فيها الأئمّة ، بالإضافة إلى وجود
الصفحه ٢١٤ : الإقامة فيها»(١).
فهو رضوان الله عليه : «الشيرازيّ المولد
، الغرويّ المنشأ ، العسكريّ المهجر ، النجفيّ
الصفحه ٢٣٣ : الشيرازي
وطريقته في التدريس بقوله : «وكان مجلس بحثه مزدحماً بالعلماء والمدرّسين وتأتيه
الاستفتاءات من سائر
الصفحه ٢٧٥ : للميرزا محمّد الخوانساري(١) ، حسنة الخطّ ،
نفيسة ، ذكر المؤلِّف في آخر الرسالة الثانية تاريخ وفاة أستاذه