الصفحه ١٦٢ :
للتشكيك في القرآن الكريم
، وأنّ استدلال أولئك ـ في جمع القرآن ـ قد ابتني على أُصول سقيمة موجودة
الصفحه ٢٢٩ :
المسؤولين بعقاب صارم
.. فانتشر الأمن والاستقرار في سامرّاء»(١).
لقد واجه الميرزا الشيرازي
تلك
الصفحه ٢٧٠ :
الحسيني النجفي الپهنه
كلائي (ت ١٣٤٣ هـ).
فقه استدلالي في حكم كثير السهو ، أتمّه
في سلخ شهر رجب
الصفحه ٣٥٢ : ولذا لا يمكن أن يكون ابن كيسان (ت ٣٢٠ هـ).
ومن جانب آخر فقد تردّد (شارل پلاّ) في مقالته
(ابن كيسان
الصفحه ٣٦٣ :
المادّة من جامعة أمّ
القرى ، وهو الآن أستاذ المطالعات العربيّة والإسلامية في جامعة الملك فهد
الصفحه ٣٦٦ :
ما علّق عليها بأنّ المراد
من (أبي جعفر) في هذه الروايات هو الطبري.
فعلى سبيل المثال : علّق على
الصفحه ٣٩٢ :
وليس يقبح في العقول مع الإيثار أو الإختيار
أن يسمّى بالإمامة من لايستحقّها ، وأن يطاع ويُقتدى من
الصفحه ٤٢٦ :
أمّا القبر الذي بقرية (راوية) قرب دمشق
فهو منسوب لزينب الصغرى المكنّاة أمّ كلثوم ، كما وجد في
الصفحه ٤٣٨ :
(سادساً)
: لم يتحقّق أنّ صاحبة القبر الذي في (راوية) تسمّى زينب ، لو لم يتحقّق عدمه ، فضلا
عن أن
الصفحه ٢١ :
٢ ـ كلامه في بسملة كلّ
سورة.
اختلف الفقهاء في جزئية البسملة من السور
:
١ ـ إنّ مالكاً لا يرى
الصفحه ١٢٠ :
١ ـ في كنز العمّال
: «حدّثنا إسماعيل بن عيّاش عن عمر بن محمّد ابن زيد عن أبيه : إنّ الأنصار جاؤوا
الصفحه ١٣٨ : لألزمنّ بيتي فلا أحدّث أحداً بشيء(١).
أمّا
النصّ السابع ففيه دعم عمر لخزيمة
وَتَأْييدهُ لنقله ، وليس فيه
الصفحه ١٨٥ :
تعالى : (فَاعْتَزِلُوا
النِّسَاءَ فِي الْمَـحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ)(١) قرئ
الصفحه ٢٣٠ :
النجف من أعجب الحوادث
في حينها ، إذ هي حملت على الأعناق في معظم الطريق بين البلدتين ..»(١).
في
الصفحه ٢٣٨ :
٢ ـ معالجته للفتنة الطائفية
في سامرّاء :
وقد أشرنا إلى ذلك من قبل ، ونضيف هنا أنَّ
السيّد