الصفحه ٤٥٥ : أمّها أيضاً
(قال) : وانقرض ولد أمّ كلثوم من عمر(١).
قال ابن طولون (المتوفّى سنة (٩٥٣ هـ)) في
مصنّف له
الصفحه ١١ :
وقد قرأت مقدّمة الباحث وتصفّحت الموجود
من التفسير سريعاً فوجدت أنّ الباحث بذل جهده في تحقيق النصّ
الصفحه ٢٢ :
«اعلم أنّ رسول الله
(صلى الله عليه وآله) جمع بين حجّة وعمرة ولم ينزل فيها كتاب ولم ينه عنها رسول
الصفحه ٢٢٤ : الشعبيّة
بعض المدن العراقية الشيعية بعد اندحار العراق في حربه مع الحلفاء ، وقد تعرّضت مدرسة
الشيرازي إلى
الصفحه ٢٢٦ : : «إنَّ هذا التحوّل
الهامَّ الذي حدث في سامرّاء أدّى إلى ظهور ردّ فعل شديد ضدّه بين علماء السنّة في
بغداد
الصفحه ٣٤٨ : أساتذة كلّية أصول الدين
في جامعة الإمام محمّد بن سعود مشكوراً.
__________________
استنسخ العديد من
الصفحه ٣٦١ :
التصحيحات التي صاحبت
هذا التفسير :
لم تطبع حتّى الآن من المصابيح في تفسير القرآن
العظيم للوزير
الصفحه ٣٩٧ :
والأصغر ، والذي قتل في
الليلة العاشرة هو الأصغر ، فإنّه سبق إلى طلب الماء فنال سعادة الشهادة في
الصفحه ٤٥١ : الثابتة
التي لا مجال للشكّ فيها ، وأنّ الخلاف الواقع لفريق من المؤرّخين ، إنّما هو لتعدّد
اسم زينب في بنات
الصفحه ٤٧٥ :
خواني) ، واختلف في كونه أوّل كتاب
ألّف في هذا المضمار ، كما اختلف في نسبة المصنّف إلى
الصفحه ٩٩ :
صفواً في كتاب الله عزّ
وجل ما شركه فيه أحد من هذه الأمّة»(١)
وغيرها كثر(٢).
وذكر مع من روى عن
الصفحه ١٣١ : السبب ، فلو صحّ ما احتملناه فسيدخل في القرآن أمثال سورتي
الحفد والخلع ، والآيات المدّعاة من قبل الخليفة
الصفحه ١٣٥ :
فالهذلي يقرأ (عتّى حين) يريد (حتّى حين)
لأنّه هكذا يلفظ بها ويستعملها (أي بقلب الحاء عيناً في
الصفحه ١٤٢ :
قبل ابن الزبير فيه إشارة
إلى كره ابن الزبير ذكر اسم ذلك الرجل ، والكلّ يعلم بأنّ ابن الزبير كان
الصفحه ١٤٣ : وآله) ، وهو أعلم الناس بمكان
الآيات فيه ، فلا يمكن لغيره جمعه إلاّ نفسه ، وهو الإمام أمير المؤمنين عليّ