الصفحه ٢٥٩ : ، المؤلِّف رحمهالله ، سلخ ذي القعدة سنة
١٣٤١ هـ (كتاب الغصب) ، غرّة صفر سنة ١٣٤٣ هـ (المجلّد الثامن ـ كتاب
الصفحه ٢٦٤ : ، وذكر
أيضاً ديوان المؤلِّف رحمهالله
باسم (ديوان هاشمي) في نفس الفهرس ج١ ص ١٠٢ رقم ٨٩.
الصفحه ٢٧٢ : عليهمالسلام
، وهو من أجداد المؤلِّف رحمهالله
الذين ينتسب إليهم وكيفية وقوفه بطبرستان وإقامته.
أوّل
النسخة
الصفحه ٢٧٦ : المؤلِّف لكنها خالية من أي ختم للمدرسة المذكورة وهذا خلاف ما هو موجود على
جميع نسخ المدرسة ، ذكرها السيّد
الصفحه ٣١٦ : لمنابره البليغة ولأساليب
إرشاداته البارعة أكبر الأثر في تحقيق إصلاحه المنشود ، ولا غرو فإنّ للسيّد المؤلّف
الصفحه ٣٣٠ : .
بقي أمر نوّهتم به فقلتم : «فإن تعرّض مؤلّف
لتحكيم العقل في بعض آراء الشيعة ، اتّهم بأشنع التهم
الصفحه ٣٦٤ : الإشكالات.
١) إنّ الدكتور عبد الكريم الزهراني لا يعتقد
كون مؤلّف المصابيح
في تفسير القرآن شيعيّ المذهب بل
الصفحه ٣٦٦ : الغرناطي
(ت ٧٤٥ هـ) مؤلّف البحر
المحيط ، في حين أنّ مجموع ما ذكره من اقتباسهما
من الوزير المغربي هو ٥ أو
الصفحه ٣٦٨ : عبارة المؤلّف
وزاد فيها كلمة ليقول إنّ ما يرمي إليه الوزير المغربي هو أنّ جواب (لمّا) محذوف ،
لذلك غيّر
الصفحه ٣٨٣ : ، والحديقة الغنّاء واحدة من تلك المؤلّفات القيّمة(١).
منهجية التحقيق :
كما هو معروف عند تحقيق النسخة
الصفحه ٤٣٦ : إلى مصر؟ وما الذي
أتى بها إليها؟ لكنّ بعض المؤلّفين من غيرنا ، رأيت له كتاباً مطبوعاً بمصر ـ غاب عنّي
الصفحه ٤٣٩ : ، حتّى أنّي رأيت كتاباً
مطبوعاً في مصر لا أتذكّر الآن إسمه ولا إسم مؤلّفه ، وفيه أنّ صاحبة هذا المشهد هي
الصفحه ٤٤١ : عامٌّ لاسماء الكتب الموضوعة في القرن
الثالث وما يليه إلى عصر المؤلّف ، وقد لخّصه ببعض المتأخّرين وطبع
الصفحه ٤٤٦ : مؤلف
كتاب
المزارات المصرية ، بعد أن أورد كتاب الزينبيّات
بنصّه ، تكملةً له بنحو أوسع ، فقال في تاريخ
الصفحه ٤٥٢ :
للشريف محمّد بن أسعد الجوّاني ، والرسالة الزينبيّة
لشمس الدين أبي الخير السّخاوي المصري ، وهو غير مؤلّف