الصفحه ٣٨٢ :
إسماعيل المحلاّتي ، والشيخ
محمّد حسن المظفّر.
وحضر بحثَي الآيتين الحجّتين : الميرزا النائيني
الصفحه ٢١٦ : ...»(٢).
فالميرزا الشيرازي قد طويت له وسادة المرجعية
في النجف الأشرف عاصمة العلم والعلماء والمرجعية ، ولم يكن هنالك
الصفحه ٢١٩ :
ومهما يكن من أمر ، فربّما يكون أحد هذه
الأقوال والوجوه سبباً لهجرة الميرزا إلى سامرّاء ، وربّما
الصفحه ٢٢٤ : تقتصر خدمات الميرزا الشيرازي في سامرّاء
على الجانب العلمي فقط ، وإنّما امتدّت لتشمل الجانب العمراني
الصفحه ٢٢٧ : والتي اتّسمت بمواجهة مذهبية حادّة من أجل الحدّ من
نفوذ الميرزا الشيرازي ، وتحجيم الحضور الفكري والعلمي
الصفحه ٢٢٨ : حسن باشا حقد على الميرزا ، وأغرى بالشيعة في سامرّاء
بعض المتعصّبين من الأهالي والوجوه ممّن ثقل عليهم
الصفحه ٢٢٩ :
المسؤولين بعقاب صارم
.. فانتشر الأمن والاستقرار في سامرّاء»(١).
لقد واجه الميرزا الشيرازي
تلك
الصفحه ٢٣٩ : خلفه الميرزا محمّد تقي الشيرازي
قد شهدت حراكاً سياسيّاً جهادياً كان له صدىً واسعاً ، فهو زعيم الثورة
الصفحه ٢٤٥ : المجدّد الشيرازي في سامرّاء سنين ، وفي النجف
على العلاّمة الشيخ ميرزا حبيب الله الرشتي ، ثمّ اختصّ بالحجّة
الصفحه ٢٤٧ : لاثنتي عشرة إجازة اجتهاد ورواية
أعطيت له من قبل جمع من العلماء ، وهم :
١ ـ الميرزا حسين ابن الميرزا
الصفحه ٢٨١ : ء
والمجتهدين عماد الإسلام والمسلمين آية الله في العالمين حجّة الإسلام الحاج ميرزا
حسين نجل المرحوم المبرور
الصفحه ٣٢٠ : الميلاني وولده
السيّد نور الدين الميلاني.
١٤ ـ الشيخ الميرزا محمّد الطهراني نزيل
سامرّاء.
١٥ و١٦
الصفحه ٣٨١ : السيّد محسن
القزويني ، والشيخ الميرزا أبوالحسن المشكيني ، والشيخ ميرزا فتاح التبريزي ،
والسيّد محمود
الصفحه ٢١٨ : من النجف(٣).
القول
السادس : وهو ما ذهب إليه أحد الباحثين ومحصّله
: «إنّ الميرزا الشيرازي بعد ما
الصفحه ٢٢٢ : :
لقد مكث الميرزا الشيرازي في مدينة سامرّاء
لأكثر من عقدين من الزمن ؛ إذ «خرج من النجف إلى سامرّا