الصفحه ١٥٧ : وَالْجِنُّ
عَلَى أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ
بَعْضُهُمْ
الصفحه ١٦٩ :
فسعى أن يجمع القرآن من جديد من خلال المكتوب
والمحفوظ عند الصحابة على عهد رسول الله(صلى الله عليه
الصفحه ١٩٤ :
يبلغ ثلث ما قاله عمر
، ومعنى كلامه ضياع ثلثي القرآن ، فهل يقبل بهذا مسلم؟! وهل تحريف الكتاب
الصفحه ١٩٨ :
فيه ، ومعناه ثبوت القرآن
بالبينة وهذا لا يتطابق مع ثبوت القرآن بالتواتر.
ألا يكون القطع بتواتر
الصفحه ٨ :
نولد كه (١٨٣٦ ـ ١٩٣٠م) صاحب كتاب (تاريخ القرآن) الذي أثار جدلا ، وكارل بروكلمن (١٨٦٨
ـ ١٩٥٦م
الصفحه ٩٣ :
المؤمنين وقربه منه ،
وشهادته مشاهده ، وأخذه القرآن عنه عليهالسلام(١)
؛ كان عبد الرحمن يسأل عن
الصفحه ١١٩ :
الذكر المحفوظ
قراءة جديدة في
تاريخ جمع القرآن
وما روي في تحريفه
الصفحه ١٢١ :
اختم بهما آخرَ ما نزل
من القرآن ، فختم بها براءَة»(١).
وفي نصٍّ آخر لابن أبي داود : «أتى الحارث
الصفحه ١٢٥ : ء فيها اسم عمر بن
الخطّاب.
فترى في النصّ الأوّل
منها أنّ الأنصار اقترحوا على عمر بجمع القرآن ، وعمر كره
الصفحه ١٣٦ : استعانته بخمسة من الأنصار الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله(صلى الله
عليه وآله) ثمّ خروج معاذ بن جبل
الصفحه ١٤٠ :
متى جاءت فكرة جمع الشيخين
للقرآن :
وعلينا الآن أن نثير مسألة أخرى ـ تغافل
عنها كتّاب تاريخ جمع
الصفحه ١٤٢ : يكن القرآن مدوّناً ومجموعاً قبل عهد عمر بن الخطّاب
، فما معنى إِحالة الناس عليه بقوله في مرض الرسول
الصفحه ١٥١ :
قال الإمام عليهالسلام
: «هذَا الْقُرآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ ، لاَ
الصفحه ١٦٧ : الله(صلى الله
عليه وآله) في القرآن وفي غيره. وأنّه بنقله آية رجم الشيخ والشيخة أو غيرها كان يريد
أن
الصفحه ١٧٢ : عليّ عليهالسلام
، استعانوا بالصحابة ومصاحفهم لتدوين القرآن من جديد.
وبما أنّ لغات أولئك الصحابة