الصفحه ٣٣٤ : أحقّ بذلك مع المسلم.
وقد ثبت أنّه كان هناك رواة يضَعون الحديث
على أبي هريرة ومنهم إسحاق بن نجيح
الصفحه ٣٣٦ : يدلّنا على مأخذه فيما حمله على
محمّد بن عثمان بن خالد العثماني إذ قال : وهو الذي روى عن أبي هريرة أنّه
الصفحه ٣٤٥ : بداية
كلامه قال : «قرأت في رسائل الوزير أبي القاسم بن المغربي نسخة كتاب كتبه ليُعرض بالسدّة
القادرية
الصفحه ٣٦٦ :
ما علّق عليها بأنّ المراد
من (أبي جعفر) في هذه الروايات هو الطبري.
فعلى سبيل المثال : علّق على
الصفحه ٣٨٣ :
الكوفة للبراقي ، تاريخ أحمد بن أبي يعقوب
، كتاب
الحجّة على الذاهب لتكفير أبي طالب
، شذور
العقود في ذكر
الصفحه ٣٩٩ : المختار بن أبي عبيدة بالمذار ، وقبره هناك ظاهر ، والخبر بذلك متواتر ، وقد
ذكره شيخنا أبو جعفر رحمهالله
في
الصفحه ٤٠٠ : السّيد هاشم ابن السيّد سليمان البحراني المتوفّى سنة (١١٠٩ للهجرة)
نقلاً عن ابن الراوندي : أنّه روى عن أبي
الصفحه ٤٠٢ : حيدرآباد الدّكن ، ما نصّه : «عمر بن عليّ بن أبي طالب الهاشميّ الأكبر ، أمّه
الصهباء بنت ربيعة من بني تغلب
الصفحه ٤٠٩ : النهشليّة : أبوبكر
، وعبدالله.
ومن أمامة بنت أبي العاص بن الربيع ـ وأمّها
زينب بنت رسول الله (صلى الله
الصفحه ٤١٤ : الثالث في ذكر عقب أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ما هذا نصّه : «وكان
لأميرالمؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٤١٥ :
فأولدها زيداً.
وزينب الكبرى ، خرجت إلى عبدالله بن جعفر
بن أبي طالب ، فأولدها عليّاً وعوناً
الصفحه ٤١٨ : بن أبي سعيد بن عقيل ، كانت عنده
فاطمة بنت عليّ.
وسعيد بن الأسود بن أبي البختري ، كانت عنده
فاطمة
الصفحه ٤١٩ : الدين ، سبط أبي الفرج ابن الجوزي
، مؤرّخ من الكتّاب الوعّاظ ، وُلد ونشأ ببغداد ، وربّاه جدّه أبوالفرج
الصفحه ٤٢٠ : .
وعبيد الله قتله المختار بن أبي عبيد ، وأمّه
ليلى بنت مسعود من بني تميم.
وأبو بكر قتل مع الحسين
الصفحه ٤٣٩ : عليّ بن أبي طالب (رضي الله عنهم) ، وهو مشهور لكنّا
لم نعاينه ، وأسماء أصحاب هذه المشاهد المباركة