الصفحه ٩٥ : نتذاكر الحديث فإنّ حياته ذكره(١).
روايته عن النبيّ والخليفتين
أبي بكر وعمر :
قال ابن سعد : «روى عبد
الصفحه ١٠٢ :
به ، ثمّ تحدّث في الترجمة
رقم ٦٣٤٤ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى الذي روى ولده محمّد عنه عن الإمامين
الصفحه ١٠٧ :
روي عن الأعمش أنّه قال
: «رأيت عبد الرحمن بن أبي ليلى وقد ضربه الحجّاج حتّى اسودَّ كتفاه ، ثمّ
الصفحه ١٢١ :
اختم بهما آخرَ ما نزل
من القرآن ، فختم بها براءَة»(١).
وفي نصٍّ آخر لابن أبي داود : «أتى الحارث
الصفحه ١٢٢ :
٥ ـ ابن أبي داود : «عن عبدالله بن فضالةَ
، قال : لمّا أراد عمر أن يكتب الإمام أقعد له نفراً من
الصفحه ١٢٦ : ء أُبيّ ، بل يرى الفضل لهم كما هو للمهاجرين أيضاً ، فجاء في المستدرك
للحاكم «عن أبي سلمة ومحمّد بن إبراهيم
الصفحه ١٣٢ : في إسناده لعدم درك الحسن البصري عمر بن الخطّاب ، فالنصّ يشير بوضوح إلى
عدم جمع القرآن على عهد أبي بكر
الصفحه ١٣٦ : وعبادةَ بن الصامت وأبو الدرداء دون أُبيّ بن كعب
وأبي أيّوب الأنصاري إلى تعليم أهل حمص ودمشق وفلسطين القرا
الصفحه ١٣٨ :
أبيّ : أنا أقرأتهم ،
فقال عمر لزيد : اقرأ فقرأ زيد قراءة العامّة ، فقال : اللهمّ لا أعرف إلاّ هذا
الصفحه ١٤٢ : ـ ولو ناقصاً ـ فما معنى قول الراوي في خبر المصاحف
لابن أبي داود : «أنّ عمر أوّل من جمع المصحف»؟!
ولو
الصفحه ١٤٣ : بن أبي
طالب عليهالسلام
، حتّى أعيان الصحابة أمثال ابن مسعود وأُبيّ ، فلا يمكنهما جمع القرآن إلاّ تحت
الصفحه ١٥٢ :
فأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام بهذه الكلمات أراد أن
يُفهم الصحابة بأنّ القرآن لا
الصفحه ٢٠٢ : نسخة بعينها بدلا عن نسخة الأصل الموجودة عند أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب ؛
لأنّ المشكلة ستعود عليه
الصفحه ٢٧٢ : السيّد قاسم الأشجّ ابن أبي المحض إبراهيم بن موسى بن أبي
سبحة بن أبي إبراهيم ابن الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٢٧٦ :
المحض إبراهيم بن موسى
بن أبي سبحة بن أبي إبراهيم بن موسى بن جعفر ابن محمّد ابن علي بن حسين بن علي