الصفحه ١٣٩ : سيتّضح ذلك بعد قليل.
وبذلك يكون المصحف المقروء اليوم هو مصحف
رسول الله وهو لا يختلف مع الذي جمعه الإمام
الصفحه ١٥٣ : أمام فكرة احترام الأنبياء والأوصياء مع القرآن ، والذي هو معنىً آخر
لقوله(صلى الله عليه وآله) : عليّ مع
الصفحه ١٦٥ : المماشاة والمداراة مع
الجمهور أكثر من هذا ، وخصوصاً بعد أن وقفنا على استغلال المستشرقين لتلك الرؤية ،
فكان
الصفحه ١٦٩ : وآله) ، مع عدم ضغطه على كبار
الصحابة وأخذه المصاحف منهم قسراً كما فعله عثمان.
فكبار الصحابة أمثال
الصفحه ١٧٠ : مبحث الأحرف السبعة ـ على
صحّة اختلاف القراءات فيها(١)
فقط مع أنّ الأقوال في تفسيرها كثيرة.
قال ابن
الصفحه ١٩٨ :
فيه ، ومعناه ثبوت القرآن
بالبينة وهذا لا يتطابق مع ثبوت القرآن بالتواتر.
ألا يكون القطع بتواتر
الصفحه ٢٥١ : رمضان المبارك
في المشهد الغروي والحمى المرتضوي مع شدّة اغتشاش البال ، واضطراب الأحوال في سنة ألف
الصفحه ٣٩٢ :
وليس يقبح في العقول مع الإيثار أو الإختيار
أن يسمّى بالإمامة من لايستحقّها ، وأن يطاع ويُقتدى من
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام ولم يسير معه إلى الكوفة
، وكان قد دعاه إلى الخروج معه فلم يخرج ، ويقال : إنّه لمّا بلغه قتل أخيه
الصفحه ٤٢٠ : .
وعبيد الله قتله المختار بن أبي عبيد ، وأمّه
ليلى بنت مسعود من بني تميم.
وأبو بكر قتل مع الحسين
الصفحه ٤٢٩ : الصغرى والكبرى في المجلّد
الثالث وذكرنا الثلاث في المجلّد الثالث عشر ، أمّا أمّ كلثوم التي كانت مع أخيها
الصفحه ٥٦ : محمّدالنيلي
كتاب قواعد الأحكام(١)
سافر العلاّمة مـع ايلخان
إلى المدائن لزيـارة قبر
سلمان(٢)
استنساخ
الصفحه ٧١ :
العاملـي تلميذ العلاّمة
لأحد تلامذته(١)
استنسخ محمّد بن إبراهيم
كتاب قواعد الأحكام مـع
إنهاء أستاذه
الصفحه ٩٠ : (١) ؛
أمّه أمّ ليلى ، وهي من المبايعات ، وقد روت عن النبيّ (صلى الله عليه وآله)(٢).
لا يدرى متى سكن الكوفة مع
الصفحه ١٠٤ : خزيمة
بن ثابت»(٣)
، ولا شكّ أنّ الكذّاب من كذَّبه.
وشهد عبد الرحمن النهروان معه عليهالسلام أيضاً